- 19:53وزارة الأوقاف تعلن الثلاثاء فاتح شهر ذي القعدة 1446 هـ
- 19:42أمن البيضاء يوقف مقرقب ألحق خسائر بممتلكات خاصة
- 19:24التحالف الديمقراطي الإجتماعي العربي يدعم الوحدة الترابية للمملكة
- 19:24جلالة الملك محمد السادس يستقبل وزراء خارجية دول تحالف الساحل
- 19:11جلالة الملك يعين عددا من السفراء الجدد
- 19:03جلالة الملك محمد السادس يهنئ عبد الإله ابن كيران
- 19:01الطالبي العلمي يشدد على ضرورة احترام سيادة الدول ووحدتها الترابية
- 18:41إغلاق نفق تهريب المخدرات عبر سبتة
- 18:22انعقاد اجتماع اللجنة العسكرية المشتركة المغربية - الإسبانية
تابعونا على فيسبوك
بسبب "كورونا".. رفاق بنعبد الله يوجهون سهام الإنتقاد إلى حكومة العثماني
أصدر المكتب السياسي لحزب "التقدم والإشتراكية" بلاغا، دعا فيه الحكومة إلى "تكثيف وتوسيع التواصل، وجعله أكثر نجاعة، بخصوص تطورات الحالة الوبائية لبلادنا، من خلال إتاحة كافة المعلومات والمعطيات والتفسيرات الضرورية للمغاربة، بما يسهم في إذكاء روح الإلتزام والوحدة والتعبئة والطمأنينة لدى كافة المواطنات والمواطنين".
وشدد حزب "الكتاب"، على "ضرورة تكثيف البرامج الإخبارية والتحسيسية على القنوات التلفزيونية والإذاعات العمومية، وفتح المجال أمام الأحزاب السياسية للمساهمة فيها، تكريسا للبعد الديموقراطي التعبوي ولوحدة اللحمة الوطنية في مواجهة الجائحة". داعيا الحكومة إلى بذل مزيد من الجهد في العناية بأوضاع المغاربة العالقين بالخارج واتخاذ الإجراءات الضرورية والممكنة من أجل عودتهم الآمنة إلى بلدهم، ولو بشكل تدريجي، وذلك في إطار التقيد بمستلزمات حالة الطوارئ الصحية وقواعد السلامة والوقاية المعمول بها.
وكان حزب "التقدم والإشتراكية"، قد دعا بلاغ سابق، الحكومة إلى توفير الإمكانيات اللازمة لتكثيف وتسريع الفحص والكشف عن حالات الإصابة بفيروس كورونا، وتقوية وتأهيل النظام الصحي بالمملكة، فضلا عن تأمين استدامة الخدمة التعليمية، وكذا توفير الخدمات الأساسية والمواد الضرورية لإستمرار الحياة، والوقوف إلى جانب المقاولات ودعمها، والحد من فقدان مناصب الشغل، وضمان دخل أدنى للعمال والمستخدمين ولملايين الأسر الفقيرة.
وأشار الحزب، إلى أن الدولة الإجتماعية الراعية والقوية بمؤسساتها الديموقراطية، والفاعلة بشكل ناجع في تطوير وتأهيل أنظمتنا الإقتصادية والإجتماعية، الصحية والتربوية على وجه الخصوص، هي ما يشكل القاعدة الأساس للتماسك والصمود والمقاومة، سواء في ما نجتازه الآن من محنة، أو في مواجهة تحديات المستقبل لبناء مغرب جديد في إطار نموذج تنموي يضع الإنسان في قلب السياسات العمومية، ويطور مناعة المجتمع على كافة المستويات السياسية والإجتماعية والإقتصادية والإيكولوجية والثقافية، ويقوم على التضامن والعدالة الإجتماعية والمجالية والتنمية الإقتصادية والبيئية.
تعليقات (0)