- 08:41النقابات تهدد بالتصعيد بسبب توقف الحوار الاجتماعي
- 08:21فرق تقنية لمواجهة توحل السدود في ظل إجهاد مائي حاد
- 08:20المغرب يعتزم إطلاق الجيل الخامس للإنترنت 5G في هذا التاريخ
- 08:07يوعابد يكشف أسباب ارتفاع درجات الحرارة بالمغرب
- 08:02وزارة التضامن تُطلق حملة لوقف العنف ضد النساء والفتيات
- 07:04صحيفة إيطالية: قضية الصحراء المغربية عرفت فصلاً جديداً بقرار بنما
- 06:29توقعات حالة الطقس ليوم الإثنين 25 نونبر
- 00:34قراءة في الصحف المغربية ليوم الإثنين 25 نونبر 2024
- 23:58تدشين أول مصنع لمجموعة MP Industry بالمغرب
تابعونا على فيسبوك
بتوصية من المجلس الوطني لحقوق الإنسان...الحكومة تستبدل جواز التلقيح بـ الجواز الصحي
قررت الحكومة اعتماد الجواز الصحي، بدلا عن جواز التلقيح، وذلك في استجابة لتوصيات المجلس الوطني لحقوق الإنسان.
وكان المجلس الوطني لحقوق الإنسان قد وجه توصية إلى الحكومة بشأن تغيير "جواز التلقيح" إلى "الجواز الصحي"، وذلك بإضافة شهادة الكشف السلبي لفيروس كورونا إلى التلقيح الكامل.
واستجابت الحكومة لهذه الدعوة الحقوقية، الشيء الذي خلف ارتياحا واسعا في صفوف المغاربة، خاصة نشطاء حقوق الإنسان، الذين اعتبروا أن هذه إشارة إيجابية من الحكومة للتجاوب مع نبض الشارع ومطالب المجتمع المدني.
وفي تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، رحب المجلس الوطني لحقوق الإنسان بالخطوة الحكومية.
وعلى مستوى موقع وزارة الصحة، تم استبدال عبارة "تحميل جواز التلقيح" بعبارة "تحميل الجواز الصحي".
وكان المجلس الوطني لحقوق الإنسان في المغرب قد طالب باستبدال "جواز التلقيح" بجواز صحي يعتمد على شهادة الكشف السلبي طبقا للإجراأت المعمول بها، ثم شهادة طبية تثبت الشفاء من "كوفيد19".
ويخول الجواز الصحي لحامليه دخول جميع الأماكن العمومية، من إدارات ومؤسسات عمومية، ومطاعم وأسواق مغلقة، ناهيك عن التنقل بين المدن بدون الحاجة إلى شهادة خاصة بالتنقل.
وشدد المجلس على ضمان ولوج المواطنات والمواطنين إلى الأماكن العامة، وخاصة المصالح العمومية التي لا يمكن تقييد الولوج إليها دون قرار ودون اتخاذ الإجراءات الانتقالية الضرورية بما لا يمس حقوق الأفراد والجماعات في التمتع بالخدمات العمومية.
ويناهز عدد الذين تلقوا تطعيما كاملا من خلال جرعتين متتاليتين، 22.5 مليون ملقح، في حين ينتظر حوالي مليوني فرد مرور الفترة الموصى بها طبيا للحصول على جرعاتهم الثانية.
أما على مستوى الجرعة الثالثة، فقد تجاوز عدد الحاصلين عليها 1.5 مليون شخص.