-
16:30
-
16:16
-
16:12
-
16:02
-
15:47
-
14:58
-
14:39
-
14:36
-
14:30
-
14:27
-
14:13
-
14:03
-
13:57
-
13:41
-
13:26
-
13:10
-
13:00
-
12:41
-
12:26
-
12:03
-
11:42
-
11:36
-
11:24
-
11:11
-
11:03
-
10:32
-
10:17
-
10:01
-
09:48
-
09:41
-
09:28
-
09:22
-
09:03
-
08:56
-
08:49
-
08:41
-
08:23
-
08:11
-
08:02
-
07:26
-
06:51
-
06:00
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
حكيمي يتفوق على ديمبلي في سباق الظفر بالكرة الذهبية
اشتدت المنافسة على أضخم جائزة فردية في عالم كرة القدم، والتي تمنح سنويا لأفضل لاعب في العالم. هذا العام، يشهد السباق صراعا محتدما بين النجم المغربي أشرف حكيمي وزميله في باريس سان جرمان، الفرنسي عثمان ديمبلي، وبعد ساعات من التنافس المحتدم، تمكن حكيمي من قلب الطاولة واعتلاء صدارة التصويت.
وتشير آخر أرقام التصويت إلى تقدم حكيمي بنسبة 24.3% مقابل تراجع ديمبلي إلى المركز الثاني بنسبة 24.00%. هذا الانقلاب المفاجئ جاء بعد حملة دعم ضخمة أطلقها الجمهور المغربي عبر منصات التواصل الاجتماعي تحت هاشتاغ "جميعا من أجل دعم أشرف حكيمي"، والتي أدت إلى ريمونتادا قوية في الأصوات، لتضع القائمين على العملية أمام تحدي الحفاظ على شفافية ونزاهة التصويت حتى إعلان النتيجة النهائية.
الجمهور المغربي لم يقف مكتوف الأيدي، بل استمر في التعبير عن دعمه القوي للنجم المغربي الذي أبدع هذا الموسم، سواء مع المنتخب الوطني أو مع باريس سان جيرمان، حيث تميز بحضور قوي ومساهمات فنية ودفاعية لا غنى عنها، مسجلاً أرقامًا ساهمت بشكل مباشر في نجاحات فريقه.
في المقابل، لا ينكر المتابعون أن ديمبلي، رغم تألقه، يعتمد بشكل كبير على التمريرات الحاسمة والدعم المستمر من حكيمي في الجبهة اليمنى، ما يعزز من حظوظ الأخير في الظفر بالجائزة التي لم يحصل عليها أي ظهير أيمن في تاريخها، مما يجعل هذا الإنجاز محتملًا ومميزًا في آن واحد.
موعد الإعلان الرسمي عن الفائز سيكون في 22 شتنبر 2025 على مسرح شاتليه في باريس، حيث يترقب العالم لحظة تتويج الأفضل. وفي هذه اللحظات الحاسمة، يظل الجمهور المغربي والمهتمون بالشأن الكروي يقظين، مع التأكيد على أن أي محاولة للتلاعب في نتائج التصويت ستقابل بردود فعل قوية قد تضر بسمعة الجائزة وصورتها.
ريمونتادا حكيمي ليست مجرد عودة في النتائج، بل رسالة حقيقية بأن جمهور كرة القدم العالمي، وعلى رأسهم المغاربة، يطالبون بالعدالة والإنصاف في اختيار أفضل لاعب يستحق الكرة الذهبية.