- 16:34فضيحة بالجزائر.. الشعب بدون حليب و قصر شنقريحة في باريس يكلف مليوني يورو
- 16:12سجن زايو ينفي انتشار الحشرات
- 16:03شركة كندية تستأنف التنقيب عن الذهب في المغرب
- 15:55القضاء يدين “طوطو” بالحبس مع وقف التنفيذ
- 15:52“الزائر” أمام القضاء من جديد بمراكش
- 15:40نسبة ملء السدود بالمغرب تصل 40%
- 15:30صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن يترأس بمكناس افتتاح الدورة الـ 17 للملتقى الدولي للفلاحة بالمغرب
- 15:30حريق مهول يلتهم المسبح البلدي بالناظور
- 15:16غياب رئيس الحكومة عن جلسات يشعل جدلاً في البرلمان
تابعونا على فيسبوك
الإقصاء من الزيادة ينبئ برجوع الأساتذة للشارع
لَوّح أساتذة التعليم العمومي (الرسميون والمتعاقدون) بورقة استئناف الاحتجاجات والإضرابات والرجوع إلى الشارع، بسبب إقصائهم من الزيادات في الأجور التي "حققها" الحوار الاجتماعي بين الحكومة والنقابات لموظفي الإدارات العمومية.
وعبر الأساتذة عن سخطهم وتذمرهم بسبب "تهميشهم" وحرمانهم من زيادة 1000 درهم لشغيلة القطاع العام، مشيرين على أن الحوار الاجتماعي لم ينزل عليهم بردا وسلاما، وأن نتائجه كانت صفر بالنسبة لهم، وأن زخمهم النضالي استفادت منه القطاعات العمومية الأخرى.
وتباينت ردود أفعال الاساتذة على المنصات الاجتماعية، فمنهم من هدد بمقاطعة امتحانات البكالوريا أو تصحيحها، ونفس الشئ بالنسبة للحراسة، وبعضهم الآخر دعا إلى التصعيد بالنزول للشارع وتنظيم وقفات واحتجاحات محلية وجهوية ومركزية.
واعتبروا أن الحكومة تعاملت معهم خارج قواعد القانون والتشريع، حيث إنها سوقت للزيادات التي أطفأت "حراكهم"، ليتبين فيما بعد بأن ذلك كان خطة نسجت خيوطها بحبكة لكي يبقوا في مواجهة أولياء أمور المتمدرسين، الذين ساندوهم في أول الحراك حتى حققوا زيادة 1500 درهم مقسمة على دفعتين، يقول أحد الاساتذة.
وجدير بالذكر ان حوار الحكومة مع النقابات الاكثر تمثيلية، خرج بمكتسبات كان جل المشاركين فيه راضون عن نتائجه التي اعتبروا أنها تنم عن تفاعل الحكومة مع مطالب الطبقة الشغيلة.
تعليقات (0)