- 11:20كوسومار: نحو إنتاج محلي يناهز 600 ألف طن من السكر في 2026
- 11:15مدير مستشفى الغساني يكشف تطورات حالة المصابين في انهيار عمارة فاس
- 11:10إسبانيا تُفكّك شبكة إجرامية مغربية لتهريب المخدرات
- 10:55فاجعة فاس..5 عائلات رفضت قرار الإخلاء منذ 2018
- 10:44تقرير أمريكي يرصد تأثير اعتراف ترامب بمغربية الصحراء
- 10:33فاجعة فاس تخرج المنصوري عن صمتها
- 10:28صادرات الأفوكادو المغربية تُقلق الإسبان
- 10:15الجزائر تطلب وساطة سلطنة عمان مع المغرب
- 09:55انقطاع الكهرباء يشل خدمات بريد المغرب بسيدي يحيى الغرب
تابعونا على فيسبوك
إنطلاق التسجيلات لحضور الدورة 16 من منتدى ميدايز الدولي 2024
تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، تُنظّم مؤسسة منتدى "ميدايز" ومعهد "أماديوس" النسخة السادسة عشر لمنتدى ميدايز الدولي بمدينة طنجة خلال الفترة الممتدة ما بين 27 و 30 نونبر 2024، وذلك تحت شعار "السيادة والقدرة على الصمود: نحو توازن عالمي جديد".
ويهدف منتدى ميدايز الدولي إلى تعميق الحوار القاري والعالمي حول تعزيز السيادة الوطنية أو الإقليمية (المؤسسية والسياسية والإقليمية والأمنية والاقتصادية والغذائية والطاقية والصحية، وما إلى ذلك) وبناء القدرة على الصمود المشترك استجابةً للأزمات العالمية المتعددة.
وسيتناول منتدى ميدايز 2024 العديد من القضايا الجيوستراتيجية من خلال خمسين جلسة مقررة هذه الدورة، مع التركيز بشكل خاص على التحديات والفرص التي تواجه أفريقيا وبلدان الجنوب. كما سيتميز منتدى ميدايز 2024 ببرمجة الدورة الثالثة من قمة ميدايز للاستثمار التي ستركز على تشجيع الاستثمار في أفريقيا، مما يعزز التزام المنتدى بالتنمية المستدامة والشاملة.
ولأول مرة، ستعقد النسخة السادسة عشر لمنتدى ميدايز بقصر الفنون والثقافة بطنجة الكائن بشارع محمد السادس، كورنيش ملاباطا، بمدينة طنجة.
سيجمع منتدى ميدايز مرة أخرى أكثر من 250 متحدثًا رفيع المستوى، رؤساء دول وحكومات وصناع القرار السياسي وحائزين على جائزة نوبل ورؤساء شركات دولية كبرى وشخصيات دولية مؤثرة - أمام جمهور يزيد عن 6000 مشارك من أكثر من 100 دولة.
يمكن التسجيل لحضور منتدى ميدايز 2024 عبر الرابط التالي: https://medays.org/ للتسجيل والمشاركة في هذا الحدث الهام، يُطلب من جميع المشاركين الحصول على اعتماد مسبق والذي سيمكنهم من حضور جميع الجلسات والموائد المستديرة التي ستُعقد على مدى أربعة أيام من النقاشات المثمرة.
تعليقات (0)