- 09:47إضراب وطني لمدة 8 أيام للتقنيين بالمغرب
- 09:34اشتباكات الهند وباكستان تعرقل الرحلات الجوية بين آسيا وأوروبا
- 09:31ترامب يدخل على خط التصعيد الهندي الباكستاني
- 09:05وهبي ينتقد بشدة مدونة السير
- 08:47تفكيك شبكة تهرّب بضائع مسروقة من برشلونة إلى المغرب
- 08:43التصعيد العسكري بين الهند وباكستان: 34 قتيلا في ضربات متبادلة
- 08:26انطلاق عملية استقبال طلبات دعم الصحافة والنشر
- 08:21إسقاط 5 طائرات "رافال" للجيش الهندي
- 08:12عشرات القتلى والجرحى بقصف متبادل بين الهند وباكستان
تابعونا على فيسبوك
هل سيظهر "جولاني" جزائري يخلص الشعب من العسكر؟
ظهرت على السطح تساؤلات حول ظهور "جولاني الجزائر"، وهو اسم أصبح يتردد في الأوساط الإعلامية والمحللين السياسيين، لاسيما في ظل الأوضاع السياسية والاجتماعية المزرية التي تشهدها الجزائر بعد الإطاحة بنظام الأسد في سوريا.
وتشهد الساحة الجزائرية تداول معلومات تفيد بأن هناك شخصية جزائرية يعتقد بأنها تعد لخلافة النظام العسكري في الجزائر، مشابهة لشخصية أبو محمد الجولاني في سوريا، الذي قاد تحركات المعارضة ضد النظام السوري.
وتشير بعض التقارير إلى أن "جولاني الجزائر" بدأ التحضير لمرحلة جديدة من المواجهات في الجزائر، حيث يقال إنه تم إعداده داخل الجزائر نفسها، وتحديدا في مناطق الجنوب.
وفي الوقت الذي يتمركز فيه "الجيش الجزائري الحر" في الشمال، تتواصل العمليات العسكرية التي لا يعلن عنها الإعلام الرسمي للكبرانات، ما يؤكد على أن هناك تصاعدا في الأنشطة العسكرية المناوئة للنظام العسكري القائم.
ويتزامن هذا الوضع مع التقارير التي تشير إلى أن النظام الجزائري قد بدأ في فتح أبواب البلاد أمام روسيا، في محاولة للحصول على الدعم العسكري لحمايته.
ويبدو مع هذه التحركات أن "جولاني الجزائر" قد اقترب من الظهور، مما يطرح تساؤلات حول قدرة النظام العسكري في الجزائر على الصمود أمام هذا التحدي، خاصة وأن الوقائع التي حدثت في الجزائر في عام 2019، حين تحرك أكثر من تسعة ملايين سلفي في جنازة عباسي مدني، تشير إلى تصاعد الحركات السلفية في البلاد، وهو ما يعتبره البعض دليلا على قرب التغيير.
وتؤكد التقارير قرب سقوط النظام العسكري، حيث تشير إلى أن الجزائر قد تكون على أعتاب مرحلة جديدة، بظهور شخصية مماثلة لشخصية "أحمد الشرع" في سوريا، تقود التغيير وتضع حدا لنظام العسكر.
تعليقات (0)