-
16:47
-
16:30
-
16:08
-
15:57
-
15:56
-
15:44
-
15:25
-
14:57
-
14:33
-
14:10
-
14:07
-
13:40
-
13:39
-
13:33
-
13:10
-
12:46
-
12:26
-
12:00
-
11:35
-
11:34
-
10:43
-
10:43
-
10:30
-
10:26
-
10:20
-
10:03
-
09:53
-
09:43
-
09:26
-
09:03
-
09:02
-
08:55
-
08:36
-
08:22
-
08:12
-
07:42
-
07:16
-
06:46
-
06:00
-
05:00
-
04:27
-
04:00
-
03:00
-
02:00
-
01:30
-
01:05
-
00:30
-
22:30
-
22:00
-
21:45
-
21:28
-
20:57
-
20:45
-
20:33
-
20:22
-
20:13
-
20:09
-
19:43
-
19:29
-
19:25
-
19:22
-
19:03
-
18:41
-
18:26
-
18:03
-
17:42
-
17:22
تابعونا على فيسبوك
نشطاء: التخريب والفوضى لا تمثل احتجاجات الجيل زد 212
أجمع عدد من النشطاء على أنه لا يمكن الحديث عن انتقال من التظاهر السلمي إلى التظاهر العنيف، لأنه لا وجود لأي تحول من هذا النوع، موضحين أن ما وقع في أيت عميرة وإنزكان وسلا، لا علاقة له بالاحتجاجات، بل يندرج ضمن أعمال تخريبية ارتكبها جانحون منفصلون عن المحتجين.
وشددوا على أن الفئة المشاركة في الاحتجاجات لم تصدر أي دعوة لاستخدام العنف، كما لم ترد بعنف على تدخلات القوات العمومية، حتى تلك التي اتسمت بالحدة.
وأكدوا على أن السمة الأساسية لهذه الاحتجاجات تبقى سلمية ومدنية، وأن أي أعمال تخريب يجب عزلها رغم تزامنها مع الاحتجاجات، معتبرين أن الوصف الأدق هو أنه حدث تزامن بين التظاهر السلمي وأعمال تخريبية قام بها بعض الجانحين في معظمهم.
وأشاروا إلى أن التحاق فئات جديدة من الشباب تختلف في وضعها الاجتماعي وتفاعلها مع القمع، ما يولد لديهم رد فعل على قاعدة "العنف مقابل العنف".
وأشاروا إلى أنه لا يمكن السيطرة على الوضع من خلال العنف، مبرزين أن انتقال العنف من طرف إلى طرف آخر، حيث النظرة السائدة غالباً ما تضفي شرعية على العنف الرسمي، بينما تنزعها عن المتظاهرين.