- 10:24حوادث السير تخلف 27 قتيل في المدن
- 10:10الفاتيكان يحدد موعد ومكان جنازة البابا فرانسيس
- 10:01نزار بركة ل"ولو": 7 سنوات من الجفاف سرعت بإنشاء سدود جديدة
- 10:00توقيع إعلان نوايا بين مؤسسة المتاحف وإيل دو فرانس
- 09:39عاجل..الأمطار الأخيرة ستمكن من إنتاج 44 مليون قنطار من الحبوب
- 09:34وزير فرنسي: معرض سيام مناسبة لتعميق العلاقات الغنية مع المغرب
- 09:14هذه حقيقة الحكم على قاتل أستاذة أرفود بـ 20 سنة
- 09:00طلبة الطب يستعدون لتصعيد غير مسبوق
- 08:44بنعلي تكشف مستجدات مشروع أنبوب الغاز الأفريقي-الأطلسي
تابعونا على فيسبوك
مزور يبرز مزايا الإمتياز التجاري
قال "رياض مزور"، وزير الصناعة والتجارة، إن الإمتياز التجاري، ليس مجرد استراتيجية تجارية بسيطة، بل يعد محركاً للنمو والإبتكار يمكن من خلق فرص الشغل ويساهم في التنمية الإقتصادية.
وأبرز "مزور"، في كلمة له خلال حفل انطلاق معرض الإمتياز التجاري المغرب 2025، يومه الأربعاء 12 فبراير الجاري بالدار البيضاء، أنه "من خلال الإستثمار في العلامات التجارية القوية وتعزيز ريادة الأعمال المهيكلة، يمكن خلق فرص شغل جديدة وتوسيع التأثير الاقتصادي للمملكة على الصعيد الدولي". وأضاف أن هذا النموذج يوفّر مساراً واعداً للتنمية الإقتصادية، شريطة اعتماد رؤية واضحة واستراتيجية، مؤكداً على ضرورة اغتنام هذه الفرصة لبناء منظومة تجارية فعالة وطموحة.
وأشار وزير الصناعة والتجارة، إلى أن "الإمتياز التجاري يعتمد على نقل المعرفة، وتنفيذ مفهوم قابل للتطبيق والتعاون مع رواد الأعمال الذين يتوفرون على وسائل مالية محدودة لكن يمتلكون رغبة قوية في النجاح". وأردف أنه على عكس القطاعات الأخرى التي تخضع لتنظيم وتأطير صارم، لا توجد قواعد تنظيمية محددة تهم الإمتياز التجاري على الصعيد العالمي، باستثناء الصين وإيطاليا.
وأوضح الوزير، أن "هذا يعني أنه يجب على كل دولة تكييف آليات التمويل والمواكبة الخاصة بها لرواد الأعمال الشباب لضمان نجاح هذا النموذج"، مشدداً على أهمية اختيار الشريك المناسب والمفهوم المناسب والموقع المثالي لضمان ربحية واستدامة شبكة الإمتياز التجاري.
هذا ويشهد قطاع الإمتياز في المغرب نمواً سنوياً بنسبة 25 في المائة منذ 15 سنة، مع 745 شبكة (84 في المائة منها دولية) ورقم معاملات يبلغ 20 مليار درهم. وتشير التوقعات إلى زيادة بنسبة 500 في المائة في القطاعات الرئيسية (الملابس، المطعمة، الخدمات) بحلول عام 2030.
تعليقات (0)