- 18:26تحديد معايير ضمان جودة تسويق الخل بالمملكة
- 18:00المصادقة على قانون التراجمة المحلّفين
- 17:52توقيف متورط في تسريب امتحانات البكالوريا عبر "واتساب"
- 17:33تعيين قاضية بجهة الداخلة وادي الذهب
- 17:30توقيف 7 أشخاص في غش البكالوريا
- 17:12الطالبي العلمي يستقبل وزير خارجية مصر
- 16:42دراسة: المستهلكون لايقدمون الشكايات ولا يتابعون انتهاكات حقوقهم
- 16:35مركب دونور يثير الجدل بعد مباراة اشبيلية
- 16:27سنة حبسا نافذا لقاضية سابقة بفاس
تابعونا على فيسبوك
مانشستر سيتي يتحدى ريال مدريد بدوري الأبطال
تستكمل، اليوم الأربعاء، مواجهات إياب الملحق المؤهل إلى الدور ثمن النهائي من مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، حيث يحلّ مانشستر سيتي الإنجليزي ضيفا على ريال مدريد الإسباني في ملعب سانتياغو برنابيو بالعاصمة الإسبانية مدريد.
وكان لقاء الذهاب الذي أقيم في ملعب الاتحاد بمانشستر، يوم الثلاثاء الماضي، قد انتهى بفوز النادي الملكي بنتيجة 3-2. وفاز ريال مدريد، للمرة الأولى في تاريخه، على سيتي تحت قيادة الإسباني بيب غوارديولا في ملعب الاتحاد، لكن الفارق لا يزال ضئيلاً، فالريال لم ينجح في تحقيق هذا الفوز حتى زيارته السابعة إلى مانشستر، وقبلها كان يعيش كابوسا مع كل مرة يزور فيها معقل "سكاي بلوز".
لكن هذه المرة مالت الكفة إلى ناحيته في ملعب الاتحاد، ليستعد الفريق بأفضلية من حيث النتيجة قبل مواجهة الإياب، رغم أن نتيجة الذهاب لا تدعم الفريق الإسباني كلياً.
فرغم أنه سيكون أكثر ارتياحا في تدعيم دفاعاته واللعب على التعادل الذي سيكفيه للتقدم في أبطال أوروبا، إلا أنه يحتم على كتيبة المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي الحذر من قلب سيتي الأمور، خاصة مع النتائج غير الجيدة للفريق في الليغا خلال آخر ثلاث جولات حصد فيها نقطتين فقط.
أما سيتي، فرغم أنه يمر بموسم غير جيد على مستوى النتائج المحلية في البريمييرليغ، بعيدا عن القمة التي اعتاد أن يجلس عليها، وكذلك وهو يواجه خطر عدم المشاركة في دوري الأبطال الموسم المقبل في حال لم يحتل مركزا متقدما، إلا أنه لا يزال يشكل تهديدا لأي منافس، فجودة الفريق وخبرة مدربه غوارديولا تجعلان مشجعيه يتشبثون بالأمل دائما، وهذا الأمل ينعكس في أن الريال خسر بالفعل هذا الموسم على أرضه في دوري أبطال أوروبا على يد ميلان الإيطالي 1-3، كما سبق أن فعل سيتي الأمر نفسه في 2020 حينما فاز بقيادة غوارديولا 2-1 في مدريد.
تعليقات (0)