- 10:03غياب الأنسولين يُقلق مرضى السكري بالمملكة
- 09:43انتخاب هلال رئيسا للمؤتمر السادس لإنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية
- 09:17أسعار صرف أهم العملات الأجنبية اليوم الثلاثاء
- 09:13لفتيت: وزارة الداخلية تواصل العمل على تحرير الملك العمومي
- 08:47الحكومة تتوقع خلق 3300 منصب شغل بعد اتفاقيات مع فاعلين دوليين
- 08:42هولدينغ قطري يستثمر في البناء والأشغال العمومية بالمغرب
- 08:30هكذا تستعد الدولة لمواجهة موجة البرد
- 08:04اتهامات بوساطة لوبي موال للجارة الشرقية في قرار محكمة العدل الأوروبية حول الصحراء المغربية
- 07:47الجامعة الوطنية للصحافة والإعلام تعقد اجتماعاً موسعاً استعداداً للمؤتمر الوطني
تابعونا على فيسبوك
فنزويلا.. هجوم جوي استهدف الرئيس نيكولاس مادورو + فيديو
نجا الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، من محاولة اغتيال في هجوم بطائرات مسيرة تحمل متفجرات استهدفه السبت 04 غشت الجاري، أثناء إلقائه كلمة خلال عرض عسكري.
وقال الرئيس الفنزويلي، في كلمة عبر التلفزيون والإذاعة "اليوم حاولوا إغتيالي"، مضيفا "انفجر جسم طائر أمامي وكان الإنفجار كبيرا"، كما أن "انفجارا آخر وقع" بعد ذلك. واستطرد "لا شك لدي إطلاقا بأن اسم خوان مانويل سانتوس وراء هذا الإعتداء".
وتابع مادورو، أن التحقيقات بدأت على الفور وتم اعتقال بعض "الجناة"، متهما كولومبيا والولايات المتحدة بالسعي لإثارة أعمال عنف في بلده.
من جهتها، نفت الحكومة الكولومبية نفيا قاطعا هذا الإتهام، معتبرة أن "لا أساس له" واصفة إياه ب"العبثي".
وقال مصدر رفيع المستوى في الرئاسة الكولومبية، إن "الرئيس منهمك في عمادة حفيدته ثيليستي وليس في قلب حكومات أجنبية".
كما اتهم رئيس بوليفيا إيفو موراليس، الولايات المتحدة و"أعوانها"، بالوقوف وراء محاولة الإغتيال التي تعرض لها الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو.
وكتب موراليس، على "تويتر": "ندين بشدة هذا العدوان الجديد والهجوم الجبان على الرئيس نيكولاس مادورو والشعب البوليفاري". مضيفا "بعد فشل محاولاتهم للإطاحة بمادورو بالوسائل الديمقراطية والإقتصادية والسياسية والعسكرية، ها هي الإمبريالية الأمريكية وأعوانها تعتدي على حياته"، معتبرا أن محاولة اغتيال الزعيم الفنزويلي تعد بمثابة جريمة ضد الإنسانية.
وتبنت مجموعة متمردة غير معروفة مؤلفة من مدنيين وعسكريين "الهجوم" في بيان يحمل توقيع "الحركة الوطنية للجنود المدنيين".
ويأتي الحادث وسط أجواء إجتماعية وسياسية متوترة، حيث تشهد البلاد منذ سنوات وضعا اقتصاديا صعبا ويتوقع أن يبلغ التضخم مليون بالمئة في نهاية 2018، في حين يتراجع إجمالي الناتج الداخلي إلى 18%.