- 05:483746 حافلة جديدة للمدن المحتضنة لگأس أفريقيا 2025
- 05:03المحكمة تؤجل النظر في قضية المهدوي إلى 16 يونيو 2025
- 04:22طقس حار نسبيا في توقعات أحوال جو اليوم الثلاثاء
- 03:37الحكم على ”التيكتوكر غفران بشهرين حبسا نافذة
- 00:01وفاة عبد الحق المريني الناطق السابق باسم القصر الملكي
- 23:38قراءة في الصحف المغربية ليوم الثلاثاء 03 يونيو 2025
- 21:07لزرق لـ"ولو": موقف بريطانيا اعتراف بالسيادة المغربية على الصحراء
- 20:42الشركات الجهوية متعددة الخدمات وضعت برنامجا استثماريا ب 253 مليار درهم
- 20:35مهنيون يطالبون بمراجعة أسعار الأدوية
تابعونا على فيسبوك
فنزويلا.. هجوم جوي استهدف الرئيس نيكولاس مادورو + فيديو
نجا الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، من محاولة اغتيال في هجوم بطائرات مسيرة تحمل متفجرات استهدفه السبت 04 غشت الجاري، أثناء إلقائه كلمة خلال عرض عسكري.
وقال الرئيس الفنزويلي، في كلمة عبر التلفزيون والإذاعة "اليوم حاولوا إغتيالي"، مضيفا "انفجر جسم طائر أمامي وكان الإنفجار كبيرا"، كما أن "انفجارا آخر وقع" بعد ذلك. واستطرد "لا شك لدي إطلاقا بأن اسم خوان مانويل سانتوس وراء هذا الإعتداء".
وتابع مادورو، أن التحقيقات بدأت على الفور وتم اعتقال بعض "الجناة"، متهما كولومبيا والولايات المتحدة بالسعي لإثارة أعمال عنف في بلده.
من جهتها، نفت الحكومة الكولومبية نفيا قاطعا هذا الإتهام، معتبرة أن "لا أساس له" واصفة إياه ب"العبثي".
وقال مصدر رفيع المستوى في الرئاسة الكولومبية، إن "الرئيس منهمك في عمادة حفيدته ثيليستي وليس في قلب حكومات أجنبية".
كما اتهم رئيس بوليفيا إيفو موراليس، الولايات المتحدة و"أعوانها"، بالوقوف وراء محاولة الإغتيال التي تعرض لها الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو.
وكتب موراليس، على "تويتر": "ندين بشدة هذا العدوان الجديد والهجوم الجبان على الرئيس نيكولاس مادورو والشعب البوليفاري". مضيفا "بعد فشل محاولاتهم للإطاحة بمادورو بالوسائل الديمقراطية والإقتصادية والسياسية والعسكرية، ها هي الإمبريالية الأمريكية وأعوانها تعتدي على حياته"، معتبرا أن محاولة اغتيال الزعيم الفنزويلي تعد بمثابة جريمة ضد الإنسانية.
وتبنت مجموعة متمردة غير معروفة مؤلفة من مدنيين وعسكريين "الهجوم" في بيان يحمل توقيع "الحركة الوطنية للجنود المدنيين".
ويأتي الحادث وسط أجواء إجتماعية وسياسية متوترة، حيث تشهد البلاد منذ سنوات وضعا اقتصاديا صعبا ويتوقع أن يبلغ التضخم مليون بالمئة في نهاية 2018، في حين يتراجع إجمالي الناتج الداخلي إلى 18%.
تعليقات (0)