- 16:47انخفاض أسعار النفط عالميا
- 16:30القضاء يستدعي مصطفى لخصم من جديد
- 16:13جلالة الملك يعزي ترامب في ضحايا الفيضانات
- 16:12وهبي: يجب تطوير المهن القضائية لمواكبة التحولات المتسارعة
- 16:00تقرير: المغرب بين أكثر الدول تضررا من الجفاف
- 15:40تقرير إسباني: تزايد موجات "الحريك"من الجزائر لإسبانيا
- 15:25تفكيك عصابة فرنسية مغربية لتهريب المخدرات
- 15:03تأجيل محاكمة الملياردير الدرهم
- 14:52المغرب يسجل انخفاضا ملحوظا في نسبة الاعتقال الاحتياطي
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
ساجد يشيد بدور شركة "الاتحاد" للطيران في إنعاش السياحة
أقامت شركة "الاتحاد" للطيران مساء أمس الخميس 03 ماي الجاري، حفل عشاء خاص بالدار البيضاء، وذلك بحضور عدد من الدبلوماسيين والوزراء وعلى رأسهم محمد ساجد وزير السياحة والنقل الجوي والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي، بجانب كبار الشخصيات وممثلي وسائل الإعلام والشركاء من الشركات بالمملكة المغربية، وممثلي الشركات العاملة بقطاع السفر، وأعضاء من فريق الإدارة العليا بالاتحاد للطيران، وذلك في إطار احتفالاتها بتشغيل طائرتها المتطورة من طراز بوينغ 787 ـ 9 دريملاينر لخدمة رحلتها اليومية من العاصمة الإماراتية أبو ظبي إلى الدار البيضاء، وهو ما يؤكد التزام الشركة إزاء السوق المغربية.
وفي تصريح صحفي له بهذه المناسبة أشاد محمد ساجد بالمجهودات المبذولة من طرف شركة "الاتحاد" للطيران، بالمغرب، مؤكدا أن الشركة المذكورة لها دور فعال في إنعاش السياحة بالمملكة، حيث عملت من خلال مجهوداتها على استقطاب عدد كبير من السياح من الشرق الأوسط وشرق جنوب آسيا إلى المغرب، بالنظر للخطوط التي يتوفرون عليها بهذه المناطق.
ومن جهته ذكر محمد عبد الله البلوكي النائب التنفيذي للرئيس للشؤون التجارية بالاتحاد للطيران، في كلمة له خلال هذه الاحتفالات أنه أصبح بمقدور المسافرين حاليا بين أبو ظبي والدار البيضاء، الاستمتاع بتجربة المستويات الفائقة من الراحة والترفيه والاتصالات التي توفرها طائرة دريملاينر المتطورة من الجيل التالي، والتي دخلت للخدمة على الخط المذكور بشكل فعلي، مؤكدا أن ذلك يدل على العلاقات الوطيدة بين دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة المغربية الشقيقة، والتي تتمتع بجذور ضاربة في عمق التاريخ.
ويشار إلى أن عقب وصول طائرة بوينغ 787 ـ 9 دريملاينر التابعة لشركة "الاتحاد"، إلى مطار محمد الخامس بالدار البيضاء يوم أمس الخميس، تم استقبالها بالتحية التقليدية من رشاشات المياه حسبما جرت العادة في الرحلات الأولى للطائرات.