- 11:13رغم الانتقادات..اللحوم المستوردة على موائد المغاربة
- 11:06الخطوط الملكية المغربية وشركة الطيران "GOL Linhas Aéreas" تبرمان اتفاقية لتقاسم الرموز
- 11:03التشطيب على أمين نصرالله من المحاماة
- 10:51جلالة الملك يهنئ رئيس مجلس وزراء الجمهورية اللبنانية بمناسبة العيد الوطني لبلاده
- 10:39قراءة في الصحف المغربية ليوم الجمعة 22 نونبر 2024
- 10:28اعتقال موظفين ومسيري شركات لتورطهم في تزوير وثائق تسجيل السيارات
- 10:02مندوبية التخطيط: تراجع معدل التضخم إلى 0.7 في المائة
- 09:42رحيمي يتفوق على صلاح في الأكثر تسجيلا للأهداف في عام 2024
- 09:32ثلاث سنوات سجنا للمتهمين بالتحرش بفتاة في كورنيش طنجة
تابعونا على فيسبوك
تنسيقية تعليمية ترفض مسلسل الحوار وتلوح بالتصعيد
عقدت اللجنة الوزارية الثلاثية المكلفة بحل ملفات التعليم يومي السبت والأحد اجتماعا مع النقابات التعليمية الخمس الأكثر تمثيلية، حيث تم الإتفاق على بعض النقط الفئوية العالقة.
واعتبرت التنسيقية الموحدة لهيئة التدريس وأطر الدعم، أن استمرار مسلسل الحوار بشكله الحالي بين اللجنة الحكومية الثلاثية المكلفة بحل ملفات التعليم والنقابات التعليمية الخمس الأكثر تمثيلية ينذر بمخرجات كارثية.
وأكدت التنسيقية في بلاغ، أن النظام الأساسي سيسهم في إطالة أمد الأزمة على حساب حقوق المدرسين وأطر الدعم والتلاميذ على حد سواء في ظل تعنت الحكومة وإصراراها على إقصاء التنسيقيات ذات الشرعية الميدانية، والمعبر الحقيقي عن هموم ومطالب الشغيلة التعليمية. ونبهت لمآلات الإصرار على تجاهل حقوق هيئة التدريس وأطر الدعم في صفقات الإجهاز على نضالاتهم المشروعة.
وأشارت إلى أن نساء ورجال التعليم ليسوا من هواة الإضرابات والاحتجاجات، وأن التنسيقية الموحدة "مع الحوار الجاد والمسؤول المفضي إلى المعالجة النهائية للمطالب المطروحة، دون تسويف أو مماطلة، كما أن كل اقتطاع من أجور المضربين، وكل تهديد أو ترهيب أو تحريض على هيئة التدريس وأطر الدعم من بعض السياسيين ومن يدور في فلكهم من بعض الإعلاميين تعتبره تحريضا على تأزيم الوضع وإخراجه من طبيعته القطاعية، وتشكيكا في جدية الأوضاع التي أخرجت نساء ورجال التعليم للإحتجاج في كل ربوع الوطن منذ 05 أكتوبر".
وعبرت التنسيقية، عن استنكارها لـ"المنهجية الحكومية المخزية القائمة على تحقير مهنة التدريس وإذلال الفاعل النقابي وتركيع الإطارات النقابية بإجبارها على إبداء شهادة حسن السلوك والموافقة المسبقة على نتائج الحوار قبل الشروع فيه"، محملة "الحكومة ووزارتها الوصية في التربية الوطنية مسؤولية هدر الزمن المدرسي للتلميذات والتلاميذ".