- 01:35قراءة في الصحف المغربية ليوم الأربعاء 13 نونبر 2024
- 21:28الركراكي يكشف سبب استبعاد حكيم زياش من قائمة الأسود
- 21:06الإعلان عن انقطاع الماء الصالح للشرب في 20 جماعة ترابية
- 20:35انعقاد الاجتماع الخامس للجنة العسكرية المختلطة المغربية – الموريتانية
- 20:26عاجل: السلطات الإسبانية تقبل مساعدة المغرب لتطهير المناطق المنكوبة
- 19:41الإعلان عن انقطاع الماء الصالح للشرب في 20 جماعة ترابية
- 18:50الحكم بحبس إمام عاشور لاعب الأهلي 6 أشهر بتهمة الاعتداء على رجل أمن
- 18:07مجلس عمالة الدار البيضاء يخصص 300 مليون سنتيم كمنحة إضافية للوداد والرجاء
- 17:41 3 لاعبين مغاربة ضمن قائمة ملوك المراوغات في الليغا
تابعونا على فيسبوك
تفاصيل إجهاض عملية مد "البوليساريو" بطائرات للمراقبة شرق الجدار الدفاعي المغربي
أفادت تقارير إعلامية، بتدمير طائرتين وإحراق ثالثة من نوع "بلاك هوك" كانت موجهة لجبهة "البوليساريو" الإنفصالية من طرف أحد داعميها للعمل، لأول مرة عن طريق الجو، شرق الجدار الدفاعي المغربي.
وحسب ذات المصادر، فإن هذه العملية سرية كانت تحت رقم "كودي" مع "ديك أدفيزوري غروب"، مشيرة إلى أن الحروف الأولى اللاتينية لإسم الرئيس السابق لـ"البوليساريو" كانت هي شيفرة العملية التي أجهضت في مهدها. مؤكدة أن الجزائر، رفضت في وقت سابق، تمتيع الجبهة الإنفصالية بأي "قدرة جوية"، كما رفضت مؤخرا أن تحصل على طائرات من دون طيار صغيرة، وأشرف على العملية فريق سافر إلى باريس قبل تدمير "بلاك هوك" الموجهة إلى "البوليساريو".
وتلقت جبهة "البوليساريو" وعرابتها الجزائر ضربة موجعة داخل البرلمان الأوروبي، بعد تأكيد النائبة الفرنسية "دومينيك بيلد"، على أن "جزءا من المساعدة الإنسانية يعاد بيعها من أجل المساعدة في اقتناء معدات عسكرية، منها على الخصوص، الدبابات الحربية والصواريخ، في الوقت الذي يتم فيه المبالغة إلى حد كبير في عدد اللاجئين قصد الحصول على المزيد من الإعانات".
وأوضحت عضو البرلمان الأوروبي، وأن "الجزائر، التي لطالما رفضت القيام بتعداد اللاجئين، على الرغم من الدعوات الأممية المتكررة، تفرض ضريبة نسبتها 5 في المائة على هذه المساعدات"، معربة عن استنكارها للمعطى الذي يفيد بأن المحتجزين في مخيمات تندوف "يعانون في هذه الأثناء أسوأ الإنتهاكات، التي تنضاف إليها أزمة فيروس كورونا التي تحيطها (البوليساريو) بالتعتيم التام". مشيرة إلى أن "هذه المنظومة المشبوهة موثقة منذ تحقيق المكتب الأوروبي لمكافحة الغش في عام 2015".