- 19:45دوري الأبطال..الجيش الملكي يختتم دور المجموعات في الصدارة
- 19:39الطماطم المغربية تثير سخط الفلاحين الأوروبيين
- 19:26ريال مدريد يكتسح لاس بالماس برباعية ويتصدر الدوري الإسباني
- 19:20الرجاء الرياضي يودع دوري أبطال أفريقيا رغم الفوز على مانييما يونيون
- 19:15آدم بريسنو يواصل تألقه في بطولة هيرو دبي ديزرت كلاسيك للغولف
- 19:05الاستخبارات الأمريكية تحدّث خريطة المملكة بأقاليم الصحراء المغربية
- 18:58تعليمات ملكية لتقديم الدعم للمتضررين من موجة البرد
- 18:33طنجة.. الحكومة الإسبانية ترصد أزيد من 2 مليون أورو لتأهيل المستشفى الاسباني
- 18:03مهني يكشف ل "ولو" أسباب اشتعال التمور قبيل رمضان
تابعونا على فيسبوك
بسبب "كورونا".. رفاق بنعبد الله يوجهون سهام الإنتقاد إلى حكومة العثماني
أصدر المكتب السياسي لحزب "التقدم والإشتراكية" بلاغا، دعا فيه الحكومة إلى "تكثيف وتوسيع التواصل، وجعله أكثر نجاعة، بخصوص تطورات الحالة الوبائية لبلادنا، من خلال إتاحة كافة المعلومات والمعطيات والتفسيرات الضرورية للمغاربة، بما يسهم في إذكاء روح الإلتزام والوحدة والتعبئة والطمأنينة لدى كافة المواطنات والمواطنين".
وشدد حزب "الكتاب"، على "ضرورة تكثيف البرامج الإخبارية والتحسيسية على القنوات التلفزيونية والإذاعات العمومية، وفتح المجال أمام الأحزاب السياسية للمساهمة فيها، تكريسا للبعد الديموقراطي التعبوي ولوحدة اللحمة الوطنية في مواجهة الجائحة". داعيا الحكومة إلى بذل مزيد من الجهد في العناية بأوضاع المغاربة العالقين بالخارج واتخاذ الإجراءات الضرورية والممكنة من أجل عودتهم الآمنة إلى بلدهم، ولو بشكل تدريجي، وذلك في إطار التقيد بمستلزمات حالة الطوارئ الصحية وقواعد السلامة والوقاية المعمول بها.
وكان حزب "التقدم والإشتراكية"، قد دعا بلاغ سابق، الحكومة إلى توفير الإمكانيات اللازمة لتكثيف وتسريع الفحص والكشف عن حالات الإصابة بفيروس كورونا، وتقوية وتأهيل النظام الصحي بالمملكة، فضلا عن تأمين استدامة الخدمة التعليمية، وكذا توفير الخدمات الأساسية والمواد الضرورية لإستمرار الحياة، والوقوف إلى جانب المقاولات ودعمها، والحد من فقدان مناصب الشغل، وضمان دخل أدنى للعمال والمستخدمين ولملايين الأسر الفقيرة.
وأشار الحزب، إلى أن الدولة الإجتماعية الراعية والقوية بمؤسساتها الديموقراطية، والفاعلة بشكل ناجع في تطوير وتأهيل أنظمتنا الإقتصادية والإجتماعية، الصحية والتربوية على وجه الخصوص، هي ما يشكل القاعدة الأساس للتماسك والصمود والمقاومة، سواء في ما نجتازه الآن من محنة، أو في مواجهة تحديات المستقبل لبناء مغرب جديد في إطار نموذج تنموي يضع الإنسان في قلب السياسات العمومية، ويطور مناعة المجتمع على كافة المستويات السياسية والإجتماعية والإقتصادية والإيكولوجية والثقافية، ويقوم على التضامن والعدالة الإجتماعية والمجالية والتنمية الإقتصادية والبيئية.
تعليقات (0)