- 06:44أجواء غير مستقرة في توقعات أحوال الطقس ليوم السبت
- 21:47كان السيدات...اللبوءات في مجموعة قوية
- 21:00نشرة إنذارية: طقس حار ورياح قوية بعدد من مناطق المملكة
- 20:04بوريطة يبحث مع المفوض الأممي لحقوق الإنسان القضايا ذات الإهتمام المشترك
- 19:34أنوار صبري يُطالب برفع الدعم الإضافي من الميزانية السنوية لجماعات إقليم سيدي سليمان
- 19:05وسط صمت المدرجات...التعادل يحسم الديربي البيضاوي
- 19:04منتخب جنوب السودان يقسو على أسود السلة في تصفيات كأس إفريقي
- 18:37قرعة دوري الأمم الأوروبية.. نهائي مبكر بين ألمانيا وإيطاليا
- 18:05مجلس المنافسة يغرم شركة أمريكية للأدوية
تابعونا على فيسبوك
الكشف عن تفاصيل دخول المصاب بفيروس "كورونا" إلى المغرب
بعد إعلان وزارة الصحة رسميا عن تسجيل أول حالة إصابة مؤكدة بفيروس "كورونا" المستجد بالمغرب، تبين أن هذا المصاب الذي تم وضعه في الحجر الطبي، كان قادما من إيطاليا على متن طائرة بلجيكية.
وقالت مصادر خاصة، إن المواطن المغربي المذكور، قدم من إيطاليا على متن طيران "جيت إير فلاي" البلجيكية، بمعية بقية المسافرين الذين لا يقل عددهم عن الـ150.
وكانت وزارة الصحة قد ذكرت في بلاغ لها، بأن "الحالة الصحية للمصاب مستقرة ولا تدعو للقلق. وأنه يوجد حاليا تحت الرعاية الصحية بوحدة العزل بمستشفى مولاي يوسف بالدار البيضاء، حيث سيتم التكفل به وفقا للإجراءات الصحية المعتمدة". مشيرة إلى أنه، مباشرة بعد التوصل بنتائج التحاليل المخبرية، سارع فريق مشترك مكون من خبراء من المركزين الوطني والجهوي لعمليات طوارئ الصحة العامة بالقيام بالتحريات المعتمدة وذلك من أجل حصر لائحة جميع المخالطين للمصاب، بغية مراقبتهم واتخاذ الإجراءات الوقائية لمنع تفشي الفيروس وفقا لمعايير السلامة الصحية الوطنية والدولية.
وأكدت الوزارة، أنها ستستمر في التواصل مع الرأي العام الوطني، وإخباره بكل المستجدات كما دأبت على ذلك منذ بداية هذا الطارئ الصحي العالمي.
ويأتي ذله بعدما كشف وزير الصحة خالد آيت الطالب، في ندوة صحافية مشتركة مع رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، مساء الإثنين في الرباط، عن الإجراأت التي اتخذتها الحكومة لمنع تسرب فيروس "كورونا" إلى المملكة، مؤكدا أن المغرب يتوفر على مخزون من 12 مليون كمامة، يمكن اللجوء إليها في حال اقتضت الضرورة ذلك.
وأوضح آيت الطالب، أن الكمامات لا تفيد المواطنين غير المصابين، وأن حاملي الفيروس هم المعنيون بوضعها، تفاديا لإنتقال العدوى منهم إلى الآخرين.