- 14:02الحرب ضد الفريز المغربي تنعكس سلباً على مبيعات المنتوج الإسباني
- 14:02أكادير تستضيف النسخة الدولية لكأس محمد السادس للجيت سكي
- 13:53المغرب يحتضن الدورة الـ16 لكأس إفريقيا للغولف للسيدات
- 13:45إعلام اسباني يؤكد قرب نقل إدارة المجال الجوي للصحراء إلى المغرب
- 13:43دوري الأمم الأوروبية مواجهات قوية أسفرت عليها القرعة
- 13:33ميداوي مستمر في إلغاء قرارات ميراوي
- 13:23أنوار صبري يُطالب بتعزيز البنية التحتية والنهوض بالرياضة بإقليم سيدي سليمان
- 13:02صراع إغراء اللاعبين بالمنح المالية يشعل ديربي الرجاء والوداد
- 12:23الرصاص لإنقاذ مواطن من اعتداء وسرقة باستعمال كلب شرس
تابعونا على فيسبوك
الإعلام الإيطالي: المغرب يضطلع بدور مهم في ثورة التنقل الكهربائي
أفادت المجلة الإيطالية الجيوسياسية الرائدة "فورميشي"، بأن المغرب يضطلع بـ"دور متزايد الأهمية" في ثورة التنقل الكهربائي العالمية، مسلطة الضوء على المؤهلات المتعددة للمملكة.
وقالت "فورميشي"، إنه "إلى جانب القوى العالمية، تمر ثورة التنقل الكهربائي أيضا عبر المغرب، البلد الغني بالموارد المعدنية والطاقات المتجددة"، مبرزة "القدرة التنافسية العالمية" للمملكة في مجالي الكوبالت والفوسفاط. مضيفة أن المغرب يمتلك 70 في المائة من احتياطي العالم من الفوسفاط الطبيعي، والحادي عشر في احتياطات الكوبالت، وسجلت أن الولوج إلى الطاقات المتجددة يعد "عاملا محفزا" للمستثمرين الأجانب.
وأكدت المجلة الإيطالية، أن التوفر الواسع على المواد الطبيعية، فضلا عن مؤهلات الطاقة المتجددة، يجعل من المغرب منصة مثالية للتركيز على مادة فوسفاط الحديد الليثاني، والتي يمكن أن تضمن ميزة التكلفة بنسبة 70 في المائة للكيلوغرام الواحد مقارنة مع المواد التقليدية للنيكل والمنغنيز والكوبالت، بالإضافة إلى تقليل مخاطر التسمم بسبب وجود مواد مثل أكسيد المنغنيز.
وأشارت إلى رغبة البلاد في أن تصبح قطبا لتصنيع البطاريات الكهربائية، مبرزة أن هدف الرباط هو زيادة إنتاج المواد المعدنية للوصول إلى القدرة على دعم إنتاج مليون مركبة (حرارية وكهربائية) بحلول العام 2025، مقارنة بحوالي 700 ألف حاليا.
من جانبه، لفت الموقع الإلكتروني (إنترنازيونالي. إي ت)، إلى أن مستثمرين كوريين جنوبيين وصينيين آخرين، ينشطون في قطاع المعادن الأساسية للتحول البيئي وفي سلسلة توريد البطاريات، يظهرون حماسهم للمغرب.
وكتب "إنترنازيونالي. إي ت": "في إعادة التوزيع العالمي لأوراق التحول البيئي والتطورات الجيوسياسية، هناك بلد واحد ينجح: المغرب".