- 20:02تطورات جديدة في قضية “التيربو”
- 19:40مصرع 5 أشخاص نتيجة انقطاع الكهرباء بإسبانيا
- 19:24موريتانيا تشارك في مناورات الأسد الأفريقي بالمغرب
- 19:02الاستخبارات الإسبانية تفترض هجوما من شمال إفريقيا وراء انقطاع الكهرباء
- 18:48أخنوش يترأس اجتماعا بالرباط لتتبع تنزيل خارطة طريق التشغيل
- 18:46أهلي جدة يهزم الهلال ويتأهل إلى نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة
- 18:40تعزيز التعاون البرلماني بين مجلس المستشارين ونظيريه في ليسوتو وباكستان
- 18:34إطلاق برنامج وطني شامل لرقمنة قطاع الصحة بالمغرب
- 18:22سجن آيت ملول يرد على اتهامات إهمال سجين
تابعونا على فيسبوك
وزارة التضامن تشرع في بث دروس تعليمية للأشخاص في وضعية إعاقة
شرعت وزارة التضامن والتنمية الاجتماعية والمساواة والأسرة في بث سلسلة دروس تعليمية ووصلات تربوية تهم الأشخاص في وضعية إعاقة على المنصة الإلكترونية "https://covid19.social.gov.ma/handicap" التي وضعتها الوزارة خصيصا لهذه الفئة من المواطنين ولأسرهم ولمختلف الفاعلين.
وحسب بلاغ للوزارة، فإن هذه المبادرة تروم المساهمة في دعم مجهود التعبئة المجتمعية، وفق توجيهات جلالة الملك محمد السادس، من خلال إتاحة متابعة مجموعة من الموارد التربوية من كبسولات وفيديوهات، بلغة ميسرة ومترجمة للغة الإشارة، موجهة خصيصا لهذه الفئة المهمة من المجتمع، ينشط فقراتها خبراء مغاربة، مشهود لهم بالكفاءة والتجربة الميدانية.
وأوضح المصدر ذاته أن هذه الدروس تتضمن سلسلة حلقات للدعم التربوي والنفسي والتأهيل الوظيفي، تهم بالأساس إرشادات للترويض الطبي موجهة للأشخاص ذوي الشلل الدماغي، وحصص تربوية لتمكين الأطفال في وضعية إعاقة ذهنية من اكتساب المهارات والقدرات الأساسية للتعلم، إلى جانب حصص تعليمية للقراءة والكتابة والحساب.
وتتضمن هذه الدروس أيضا سلسلة كبسولات تأهيلية للأسر في كيفية المعالجة السلوكية للأشخاص ذوي التوحد، وأخرى تقدم الإرشاد النفسي، وأخرى تعالج الجوانب النفسية الحركية للشخص في وضعية إعاقة.
وتندرج هذه المبادرة، حسب الوزارة، في ظل التعبئة الوطنية الراهنة لمواجهة انتشار وباء كورونا المستجد، وإيمانا منها بحق الأشخاص في وضعية إعاقة في الاستفادة كباقي المواطنين والمواطنات من خدمات تربوية وتأهيلية تستجيب لحاجاتهم الخاصة في هذه الظرفية الدقيقة.
وخلص البلاغ إلى أن هذه الدروس تعد ثمرة شراكة وتعاون بين وزارة التضامن والتنمية الاجتماعية والمساواة والأسرة وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
تعليقات (0)