- 10:41الرشوة تُطيح بدركي
- 10:23"براكاج الرباط".. 8 أشهر حبسا لصاحب الإندرايف وسائقي الطاكسي
- 10:05انقطاع الكهرباء يتسبب في شل قطاعات حيوية بالجنوب
- 10:03المغرب يرفع سعر الفيزا
- 10:03مناسك الحج تنطلق بأكثر من مليون مسلم
- 09:42 ألمانيا تتحدى البرتغال في نصف نهائي دوري الأمم الأوروبية
- 09:26إسبانيا تُعلّق شراء صواريخ إسرائيلية
- 09:10كانت متوجهة إلى ألمانيا.. إنذار بوجود قنبلة يؤخر رحلة من مطار أكادير
- 09:02مفتشو التعليم يلوحون بمعارك نضالية
تابعونا على فيسبوك
نقابي يكشف حجم الخصاص من الأطر الطبية لدى وزارة الصحة
تسبب امتناع عدد من الأطباء من العمل في المناطق القروية النائية، وهجرة بعضهم نحو أوروبا، في خصاص مهول في عدد الأطر الصحية العاملة بمستشفيات القطاع العام.
وبهذا الخصوص أكد منتظر العلوي عبد الله، الكاتب العام للنقابة المستقلة لأطباء القطاع العام، في تصريح صحفي له بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للأطباء الذي يصادف 30 مارس من كل عام، والذي شهد احتجاجات عارمة بالمملكة من طرف أطباء القطاع العام، والذين عملوا على تنظيم مجموعة من الإضرابات الوطنية والمسيرات الاحتجاجية، من أجل المطالبة بتحسين ظروف العمل وفتح المناصب المالية لتجاوز الخصاص على المستوى الموارد البشرية، (أكد) أن أطباء القطاع العام يعيشون حالة احتقان في ظل نقص التجهيزات، والأطر الطبية وعدم السماح للأطباء باستكمال دراستهم و تحسين مستواهم العلمي.
وتابع العلوي في حديثه أنه لم يلاحظ أي تجاوب رسمي مع مطالب أطباء القطاع العام، وهو ما جعل الأزمة التي يعيشها قطاع الصحة العمومية مستمرة وتتسع رقعتها، خاصة في ظل الأعداد القليلة للأطباء العاملين، مقارنة بعدد الساكنة وحجم الانتظارات الصحية.
وفي ختام حديثه ذكر العلوي، أن المغرب في حاجة إلى أزيد من 10 آلاف طبيب، وذلك من أجل سد الخصاص في قطاع الصحة بالمملكة.
تعليقات (0)