- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
نقابي يكشف حجم الخصاص من الأطر الطبية لدى وزارة الصحة
تسبب امتناع عدد من الأطباء من العمل في المناطق القروية النائية، وهجرة بعضهم نحو أوروبا، في خصاص مهول في عدد الأطر الصحية العاملة بمستشفيات القطاع العام.
وبهذا الخصوص أكد منتظر العلوي عبد الله، الكاتب العام للنقابة المستقلة لأطباء القطاع العام، في تصريح صحفي له بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للأطباء الذي يصادف 30 مارس من كل عام، والذي شهد احتجاجات عارمة بالمملكة من طرف أطباء القطاع العام، والذين عملوا على تنظيم مجموعة من الإضرابات الوطنية والمسيرات الاحتجاجية، من أجل المطالبة بتحسين ظروف العمل وفتح المناصب المالية لتجاوز الخصاص على المستوى الموارد البشرية، (أكد) أن أطباء القطاع العام يعيشون حالة احتقان في ظل نقص التجهيزات، والأطر الطبية وعدم السماح للأطباء باستكمال دراستهم و تحسين مستواهم العلمي.
وتابع العلوي في حديثه أنه لم يلاحظ أي تجاوب رسمي مع مطالب أطباء القطاع العام، وهو ما جعل الأزمة التي يعيشها قطاع الصحة العمومية مستمرة وتتسع رقعتها، خاصة في ظل الأعداد القليلة للأطباء العاملين، مقارنة بعدد الساكنة وحجم الانتظارات الصحية.
وفي ختام حديثه ذكر العلوي، أن المغرب في حاجة إلى أزيد من 10 آلاف طبيب، وذلك من أجل سد الخصاص في قطاع الصحة بالمملكة.