- 16:06أكثر من 122 مليون قاصد للحرمين الشريفين في شهر رمضان
- 15:39الداخلية تتصدى للتنازلات عن بقع وشقق برنامج بدون صفيح
- 15:05القضاء الفرنسي يدين مارين لوبان باختلاس أموال عامة
- 12:32تقرير : المغرب صار "حديقة الخضروات لأوروبا"
- 11:40أمير المؤمنين يؤدي صلاة عيد الفطر ويتقبل التهاني
- 11:23يهود المغرب يهنئون مواطنيهم المسلمين بعيد الفطر المبارك
- 01:44"فيفا" يهدد بسحب تنظيم مونديال 2030 من ملاعب إسبانية بعد فضيحة اختيار المدن
- 01:24العفو الملكي يشمل عبد القادر بلعيرج وعددًا من المدانين في قضايا الإرهاب
- 01:18التلفزيون الإسباني يحصل على حقوق بث مونديال 2026
تابعونا على فيسبوك
نادية فتاح تدق جرس افتتاح بورصة لندن
على هامش مشاركتها في الدورة السابعة لأيام سوق الرساميل المغربي، دقت وزيرة الإقتصاد والمالية "نادية فتاح"، يومه الجمعة 10 ماي الجاري جرس افتتاح الأسواق ببورصة لندن.
وبالمناسبة، سيتم تسليط الضوء على الشراكة الممتدة منذ عشر سنوات بين بورصة الدار البيضاء ونظيرتها في لندن، فضلا عن البيئة الماكرو اقتصادية المواتية التي يتمتع بها المغرب بفضل الإصلاحات التي أطلقها صاحب الجلالة الملك محمد السادس.
وفي هذا الصدد، أكدت "نزهة حيات"، رئيسة الهيئة المغربية لسوق الرساميل، أن سوق الرساميل توفر اليوم مجموعة واسعة من الحلول لتلبية الإحتياجات التمويلية والإستثمارية لمختلف الفاعلين الإقتصاديين. موضحة أن سوق الرساميل "قادرة تماما على الإضطلاع بدور حاسم في تعبئة رأس المال اللازم لدعم مختلف استراتيجيات التنمية الوطنية".
وصرح "كمال مقداد"، رئيس مجلس إدارة بورصة الدار البيضاء، بأن نسخة 2024 من أيام سوق الرساميل المغربي حققت "نجاحا باهرا"، مسلطا الضوء على موضوع هذه النسخة الذي تمحور حول صناديق الإستثمار وإطلاق صندوق محمد السادس، فضلا عن اللقاأت الثنائية المثمرة التي نظمت في إطار هذه التظاهرة.
وأضاف "مقداد": "تمكنت 25 شركة مغربية، تمثل 16 قطاعا من النشاط، من عقد أكثر من 130 جلسة لقاء فردية مع حوالي أربعين مستثمرا مستقرين في لندن". مسجلا أن "هذه النسخة تؤكد بشكل قاطع على أهمية هذا الموعد السنوي الذي يجمع بين الفاعلين الماليين في لندن ومنظومة أسواق الرساميل المغربية حول الفرص المتعددة التي يقدمها المغرب".
هذا ومكنت النسخة السابعة لأيام سوق الرساميل المغربي، أمس بلندن، من إبراز المؤهلات القوية التي تتمتع بها سوق الأوراق المالية المغربية، فضلا عن جاذبيتها للإستثمارات الأجنبية.
تعليقات (0)