-
00:37
-
00:00
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
تابعونا على فيسبوك
طنجة.. السلطات تواصل مكافحة فوضى احتلال الشواطئ
تواصل السلطات المحلية بمدينة طنجة، شن حملاتها الميدانية، من أجل تحرير الملك العمومي خاصة على مستوى الشواطئ القريبة من المدينة، من مظاهر الاستغلال العشوائي.
ووفق معطيات محلية، فإن السلطات المحلية، تصادر كل أسبوع عدد كبيرا من المعدات التي تستعمل في احتلال الملك البحري، كالكراسي والطاولات والمظلات الشمسية التي تستغل في أنشطة تجارية غير مرخصة.
وأكدت المعطيات ذاتها، أن هذه الحملة همت شاطئ الأميرالات (بلايا بلانكا)، وشاطئ المريسات، وشاطئ الغندوري، بالإضافة إلى شاطئ ملابطا.
ولقيت هذه الحملة استحسانا كبيرا من قبل رواد الشواطئ، الذين يشيدون بتدخل السلطات لتحرير الملك العمومي من محتليه بشكل غير قانوني، الذين يفرضون على المواطنين كراء “الباراسولات” بأسعار خيالية.
ووفق معطيات، فإن بعض الأشخاص كانوا يفرضون على المصطافين أسعارًا تتراوح بين 70 و120 درهمًا مقابل استئجار مظلة وكرسي لبضع ساعات، ما جعل الشواطئ تبدو وكأنها "منتجعات خاصة"، محرومة من النفاذ الحر الذي يضمنه القانون
وأكدت السلطات أن الحملة ستستمر طوال الموسم الصيفي لضمان الحق في الولوج العادل والمجاني للفضاءات الساحلية، وتحقيق التوازن بين استغلال الفضاء العمومي والسياحة المسؤولة، وصون حق المواطنين في الاستجمام داخل فضاءات نظيفة ومنظمة، بعيدًا عن مظاهر الابتزاز والاستغلال العشوائي.