- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
مهرجان موازين يستعيد نشاطه بعد ثلاث سنوات من الغياب
أعلنت جمعية "مغرب الثقافات" ببهجة عن عودة مهرجان "موازين - إيقاعات العالم" بكل قوة في سنة 2024، في نسخته التاسعة عشرة، بعد فترة توقف دامت ثلاث سنوات بسبب جائحة كوفيد 19.
وأكدت الجمعية، في بيانها الرسمي، على سرورها بالإعلان لجمهور "موازين" بأن المهرجان سيستأنف نشاطه ابتداء من العام 2024، لتلبية تطلعات عشاق هذا الحدث الفريد الذي يتجسد على مفترق طرق الثقافات المتعددة.
ويعد مهرجان "موازين - إيقاعات العالم"، الذي نشأ في عام 2001 ويتم تنظيمه تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، من المحطات الرئيسية لعشاق الموسيقى في المغرب، ويُعَتبر واحدًا من أكبر المحافل الثقافية في العالم.
ويقدم "موازين" خلال تسعة أيام من الفعاليات برنامجا فنيا غنيا يجمع بين نجوم الموسيقى العالمية والعربية، محولًا مدن الرباط وسلا إلى مسرح للقاءات مميزة بين الجمهور ونخبة من الفنانين.
وبجذبه لأكثر من 3 ملايين متفرج في النسخة الأخيرة عام 2018، حقق المهرجان رقما قياسيا جديدا، مؤكدا مكانته كحدث موسيقي عالمي يعبر بقوة عن قيم الانفتاح والتسامح التي تميز المملكة.
ويخصص "موازين" أكثر من نصف برمجته لمواهب المشهد الفني الوطني، كما يتيح الوصول المجاني لـ 90٪ من حفلاته، مما يجعل مشاركة الجمهور أمرا أساسيًا.
تجسد دعم مهرجان "موازين" للاقتصاد السياحي الجهوي والوطني، وجهوده المستمرة لتحقيق ديمقراطية الوصول إلى الثقافة، تجربة حدث غني بالسعادة والإنتاجية يترقبه الجميع.
ويظل المهرجان مفتوحا لجميع المساهمات التي تحترم قيم "مغرب الثقافات"، ويعتمد نموذجه الاقتصادي على إيرادات بيع التذاكر ورعاية الشركات الخاصة، بالإضافة إلى تعاون السلطات العمومية والأجهزة الأمنية لتنظيمه بأفضل الظروف الأمنية.