- 12:23الرصاص لإنقاذ مواطن من اعتداء وسرقة باستعمال كلب شرس
- 12:02إيطاليا تبسط إجراءات استقدام العمال المغاربة
- 11:50دفاع الناصري يصر على استدعاء "إسكوبار الصحراء"
- 11:46رسميا.. غوارديولا يجدد عقده مع مانشستر سيتي حتى 2027
- 11:29تعيينات جديدة في مناصب المسؤولية الأمنية
- 11:13رغم الانتقادات..اللحوم المستوردة على موائد المغاربة
- 11:06الخطوط الملكية المغربية وشركة الطيران "GOL Linhas Aéreas" تبرمان اتفاقية لتقاسم الرموز
- 11:03التشطيب على أمين نصرالله من المحاماة
- 10:51جلالة الملك يهنئ رئيس مجلس وزراء الجمهورية اللبنانية بمناسبة العيد الوطني لبلاده
تابعونا على فيسبوك
مكافحة "الإرهاب".. المغرب يرأس اجتماعا دوليا بالنيجر
جرى يومه الأربعاء فاتح مارس الجاري، بعاصمة النيجر نيامي، انطلاق أعمال الإجتماع العام لمجموعة التركيز الأفريقي "أفريكا فوكوس غروب"، التابعة للتحالف الدولي ضد "داعش"، والتي يرأسها بشكل مشترك المغرب والنيجر والولايات المتحدة وإيطاليا.
ويمثل المغرب في هذا الإجتماع وفد يرأسه مدير القضايا الشاملة بوزارة الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، "إسماعيل الشقوري"، وستشكل مشاركة المملكة مناسبة لتجديد التأكيد على دعم والتزام المملكة من أجل الأمن والإستقرار بأفريقيا بشكل عام والساحل بشكل خاص، بالنظر للتاريخ المشترك والروابط الإنسانية القوية والمصالح المشتركة بين هذه المنطقة والمغرب.
وتؤكد الرئاسة المشتركة للمغرب في الإجتماع العام لـ"أفريكا فوكوس غروب"، دور المملكة الريادي في مكافحة الإرهاب، باعتباره داعما للسلام والإستقرار بالقارة الأفريقية، تحت القيادة الرشيدة لجلالة الملك محمد السادس، كما تمثل اعترافا بالجهود الرائدة للمملكة ضمن التحالف، من أجل التفاعل الملائم ومواكبة التطورات التي يشكلها التهديد الإرهابي في أفريقيا.
ويتضمن برنامج الإجتماع المنعقد على مدى يومين، العديد من الجلسات تتناول بالخصوص، أمن واستقرار الحدود، ومحاربة تمويل "داعش"، وتمدد المجموعات الإرهابية في غرب أفريقيا والساحل. وسيتوج الإجتماع ببيان ختامي يسلط الضوء على التوصيات الرئيسية لمجموعة التركيز الأفريقي.
ويشار إلى أن مجموعة "أفريكا فوكوس" التي أحدثت في 2021، تضم عددا محدودا من الدول الأعضاء في التحالف الملتزمة بتعزيز مكافحة الإرهاب في أفريقيا، وتنسيق المبادرات القائمة لمكافحة تمويل إرهاب "داعش"، وتقوية القدرات، وتطوير المجتمعات المحلية.