- 20:30بلال الخنوس على "رادار" عملاق الدوري الألماني
- 20:12إتهامات بإستغلال الوكالة الوطنية للدعم الاجتماعي للمعطيات الشخصية للمواطنين في أغراض إنتخابية
- 19:43الفرقة الوطنية للدرك تحقق في فاجعة "التريبورتور"
- 19:18تقرير: المملكة استوردت 113,000 رأس من الأغنام الأوروبية
- 19:03ماكرون يشيد بالتزام جلالة الملك من أجل تطوير اقتصاد أزرق في إفريقيا
- 18:53الشغب الرياضي يقود ثلاثة أشخاص للإعتقال
- 18:31ردا على اختفاء مروان.. الجالية المغربية تقاطع “أرماس"
- 18:12برلماني ينتقد معاناة المواطنين بالمقاطعات
- 17:45في ظل الحرارة المفرطة ساكنة المدن الداخلية تلجأ للشواطئ
تابعونا على فيسبوك
مطالب حقوقية بتحريك المتابعة في حق المتورطين بـ"إهدار المال العام"
وجهت "الجمعية المغربية لحماية المال العام"، طلبا إلى النيابة العامة من أجل تحريك المتابعة القضائية ضد مسؤولي بعض الأحزاب والهيئات والمرشحين لإنتخابات 2021، بتهمة تبديد واختلاس المال العام طبقا لمقتضيات الفصل 241 من القانون الجنائي.
وأوضحت الجمعية الحقوقية، أن عدم إرجاع المبالغ التي لم يثبت صرفها في اقتراع 8 شتنبر، رغم أن الفصل 43 من قانون الأحزاب يفرض على هذه الأخيرة إرجاع تلك المبالغ تلقائيا عملا بأحكام المادة 32 من ذات القانون، ومنح بعض الأحزاب مبالغ لفائدة مرشحين لم يترشحوا باسمها أو لم يترشحوا أصلا أو استعملوا تلك المبالغ في غير ما أعدت له طبقا للقانون، وتقديم مستندات ووثائق ناقصة لتبرير أوجه صرف الدعم العمومي، يعتبر مخالفة للقانون تستوجب تحريك دعوى.
وذكرت أن تخليق الحياة السياسية يفرض على الأحزاب أن تشكل قدوة في الخضوع للقانون وأن تكون هي أول من يسارع إلى استنكار أي شكل من أشكال الفساد وهدر المال العام لا أن يبحث بعضها فقط عن طرق للإستحواذ على المال العام والإختفاء بعد ذلك من المشهد في انتظار انتخابات أخرى تمكنها من الحصول على الغنيمة وفي سلوكها هذا لا تختلف عن أسلوب "الشناقة" في الأسواق. وأكدت أن السلطة القضائية مطالبة بوقف ما وصفه بـ"نزيف هدر المال العام وتحريك المتابعات القضائية ضد المتورطين في هذه الممارسات المنافية للقانون والقواعد الأخلاقية حتى تساهم بدورها في تخليق الحياة العامة ومكافحة الفساد".
تعليقات (0)