- 12:23السكوري: مالية 2025 ستقطع مع قوانين المالية السابقة في مجال التشغيل
- 11:55شبكة إجرامية خطيرة تتورط في سرقة البيانات البنكية
- 11:23وزير الصحة: نصف المغاربة يعانون من اضطرابات نفسية
- 11:00استقالة وزيرة من أصول مغربية بسبب أحداث أمستردام
- 10:53تقارير إسبانية: الصين تستعد للإعتراف بمغربية الصحراء
- 10:45إيران تعرض الرافضات للحجاب على الصحة العقلية
- 10:31المستودعات السرية لتخزين الدقيق المدعم تجتاح بوجدور
- 10:11الخليج بحاجة إلى 120 ألف مختص في الذكاء الاصطناعي في هذا التاريخ
- 10:02الديستي تُفكّك شبكة تزوير الخصائص التقنية للسيارات
تابعونا على فيسبوك
مراكش تستضيف منتدى الأعمال القطري-الأفريقي
تحتضن مدينة مراكش يومي 16 و 17 نونبر 2024، الدورة الثالثة للمنتدى القطري الأفريقي 2024، تحت شعار "الإستثمار في الذكاء الإصطناعي من أجل تنمية القارة الأفريقية".
وذكر بلاغ للمكتب الوطني للمطارات، أن هذا المنتدى الرائد، سيجمع مجموعة من الوجوه المؤثرة والمنظمات العالمية الكبرى، ويشكل منصة حاسمة لبسط الحوار وتدارس سبل التعاون ما بين أفريقيا وقطر وباقي الشركاء ببلدان الشرق الأوسط ودول أخرى. وسيشارك الجانب المغربي في هذه التظاهرة برئاسة رئيس الحكومة "عزيز أخنوش"، على أن يترأس الجانب القطري، الشيخة ميساء بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيسة فعاليات الأعوام الثقافية التي اختارت المغرب شريكا ثقافيا لها خلال سنة 2024، والتي سيتشرف المشاركون بحضور سموها.
ومنتدى قطر أفريقيا للأعمال 2024، هو جزء من فعاليات السنة الثقافية قطر المغرب 2024، التي تنظم لتشهد مرة أخرى على عمق الروابط القوية والتاريخية بين الشعبين الشقيقين وبين قائدي البلدين صاحب الجلالة الملك الملك محمد السادس، وصاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني.
ويشارك في هذا المنتدى 350 مسيراً وازناً عن القطاعين الخاص والعمومي، وممثلين شغلهم الشاغل استشراف مستقبل واعد وزاهر للقارة السمراء. وخلال فعاليات هذه السنة، سينكب المشاركون بهذا المنتدى على تدارس دور وقدرة الذكاء الإصطناعي كعنصر فاعل بمنظومة.
ويتجلى الهدف المتوخى من هذا المنتدى في تسريع وتيرة التعاون جنوبءجنوب عبر بلورة برامج مشتركة تتمحور حول الذكاء الإصطناعي، والإبتكار التكنولوجي والاستدامة، وإبراز دور بلدان القارة الأفريقية بالإقتصاد العالمي بخلق نقاشات وحوارات حول مواضيع تهم كلا من الفلاحة، والتهيئة الحضرية الذكية، والطاقات المتجددة، وفي الأخير التفكير في تشييد بنيات تحتية رياضية واقتصادية بحلول العام 2030، مع التركيز بالأساس على استحضار التجارب المنجزة من طرف دولة قطر إبان تنظيمها لكأس العالم فيفا 2022.