- 18:30بالأرقام.. الفواكه والخضروات المغربية تغزو السوق الإسبانية
- 17:46ممرضو وتقنيو الصحة يعتصمون أمام وزارة التهراوي
- 17:18أعلام فلسطين ترفرف بالمصليات تضامنا مع غزة
- 16:45الأرصاد الجوية تحذر من موجة الحر التي تضرب المملكة
- 16:18دبلوماسيون وأكاديميون يناقشون ببرشلونة نجاحة الحكم الذاتي
- 15:46متابعة.. انتشال الجثث الثلاثة من داخل صهريج مائي بمراكش
- 15:17تقرير: الناتج الداخلي الخام 1500 مليار درهم
- 15:00رابطة الليغا تكشف عن جدول موسم 2025/2026
- 14:44عيد الأضحى.. إقبال كبير على المدن السياحية بعد إلغاء شعيرة الذبح
تابعونا على فيسبوك
محلل سياسي: "حزب الإتحاد الإشتراكي ضاعت هيبته وأظهر محدوديته"
يعيش حزب "الإتحاد الإشتراكي للقوات الشعبية"، الذي ترجع جذوره لحركة التحرير الوطني من أجل إستقلال المغرب، حيث أسسه الشهيد "المهدي بن بركة" والمرحوم "عبد الرحيم بوعبيد"، انقسامات داخلية قد تعصف بالحزب، خاصة في ظل الجدل المثار حول مشروع 22.20 المتعلق بشبكات التواصل الإجتماعي والمعروف إعلاميا بقانون "تكميم الأفواه"، الذي أعده وزير العدل، والقيادي في الحزب محمد بنعبد القادر، ما يطرح تساؤلات حول مدى قدرة الحزب على البقاء موحدا.
وفي هذا السياق، أكد المحلل السياسي رشيد الأزرق، أن "الإتحاد الاشتراكي انتقل من حزب كبير يحسب له ألف حساب إلى ما هو عليه اليوم"، مضيفا أن حزب عبد الرحيم بوعبيد "تحول إلى حزب عادي، أظهر محدودية في التعامل مع عدد من الأحداث".
وخلف غياب المواقف المبدئية عن حزب الوردة تراجع عدد من قياداته إلى الخلف، لكن قانون "تكميم الأفواه" أبرز حجم الخلاف بين عدد من قيادات الحزب، وصرح "حسن نجمي"، عضو المكتب السياسي لـ"الإتحاد الإشتراكي"، بأن "الخلاف الآن ليس معي فقط، بل مع شعب بكامله الذي يصرخ رافضا هذا السقوط المدوي (بشأن مشروع القانون)، ومستنكرا سلخ الجلد".
وحري بالذكر، أن حزب "الإتحاد الإشتراكي" انشق عن حزب "الإتحاد الوطني للقوات الشعبية"، وقاد حكومة التناوب التوافقي بزعامة الراحل "عبد الرحمان اليوسفي".
تعليقات (0)