- 10:01جلالة الملك يهنئ ترامب بمناسبة اليوم الوطني لبلاده
- 10:00مجموعة نيابية في زيارة عمل إلى أذربيجان
- 09:40وزارة الخارجية تعين 22 قنصلا عاما جديدا
- 09:20فضيحة فرار لاعبي اليد تشعل الجدل وتدعو للتحقيق
- 08:57إيداع مؤثر شهير سجن المحمدية بتهمة الابتزاز والرشوة
- 08:52خط جوي جديد يربط الصويرة ببرشلونة
- 08:40وزارة الصحة تُحدّث بروتوكول مكافحة الملاريا
- 08:34غواتيمالا تجدد دعمها لمغربية الصحراء
- 08:23ONDA تدعو المسافرين إلى التحقق من رحلاتهم نحو فرنسا
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
مجلة نمساوية: المغرب بوابة دخول أوروبا إلى أفريقيا
سلَّطت المجلة النمساوية النصف سنوية "سوسايتي"، الضوء على مكانة المغرب كـ"بوابة دخول" و"جسر مثالي" بين أوروبا وأفريقيا، بفضل استثماراته في البنية التحتية وأدائه الإقتصادي القوي وسياساته الداعمة للمقاولات.
وكتبت "سوسايتي"، في مقال بعنوان "المغرب: بوابة دخول أوروبا إلى إفريقيا"، أن "الوضع الجيوسياسي وجهود الشركات الأوروبية لتنويع سلاسل التوريد تجعل من المملكة المغربية جسرا مثاليا بين أوروبا وأفريقيا". مُسجلة أن أكثر من نصف الصادرات المغربية (56 بالمائة) موجهة إلى الإتحاد الأوروبي، وأشارت إلى أن المغرب بصدد أن يصبح محورا استراتيجيا لمنطقة شمال أفريقيا والقارة الأفريقية.
وأكدت المجلة النمساوية على مكانة المغرب كـ"رائد في مجال الطاقة الخضراء في أفريقيا"، مُستدلة بالتوقعات العالمية لمؤسسة "ديلويت" بشأن الهيدروجين الأخضر لعام 2023، والتي تبرز المغرب كمرشح رئيسي لإنتاج كبير للهيدروجين الأخضر وكواحد من الدول التي لديها أكبر إمكانيات لتصدير الهيدروجين الأخضر. مشيرة إلى أنه من المتوقع استثمارات "ضخمة" في إطار كأس أمم أفريقيا 2025 وكأس العالم لكرة القدم 2030.
وأفادت بأن "السياحة المغربية تشهد ازدهارا"، لافتة إلى أن المغرب هو البلد الأكثر زيارة في أفريقيا، يليه مصر وجنوب أفريقيا، حيث أن "ثقافته النابضة بالحياة، ومناظره الخلابة وكرم ضيافته جذبت 14،5 مليون سائح في عام 2023، وهو عام قياسي".
وذكرت المجلة ذاتها، أن المغرب هو ثالث سوق تصدير للنمسا في أفريقيا، مشيرة إلى أن المزيد من الشركات النمساوية والأوروبية مهتمة بإقامة وتوسيع وحدات إنتاجها في المغرب نظرا للفرص التجارية الجذابة.
وقال "رودولف ثالر"، المدير الإقليمي السابق لأفريقيا في الغرفة الإقتصادية الفيدرالية النمساوية ومؤلف المقال، إنه "من المنتجات المصنعة إلى الفلاحة، يمكن أن يكون المغرب شريكا مفيدا لمختلف الصناعات الأوروبية".
وأضاف "ثالر"، أنه في نهاية مارس، رفعت مؤسسة (ستاندرد آند بورز غلوبال ريتينغز) النظرة المستقبلية للمغرب من "مستقرة" إلى "إيجابية"، مشيرا إلى "قدرة المغرب على الصمود في وجه العديد من الصدمات خلال السنوات الخمس الماضية مثل جائحة كوفيد-19 والجفاف".
تعليقات (0)