- 18:41إغلاق نفق تهريب المخدرات عبر سبتة
- 18:22انعقاد اجتماع اللجنة العسكرية المشتركة المغربية - الإسبانية
- 18:00تأجيل جديد في محاكمة قتلة بدر
- 17:44وزارة الخارجية تعلن إنهاء مهام سفير المغرب بتونس
- 17:33عيد الشغل.. نقابات ترسم صورة قاتمة عن وضعية العمال
- 17:22سانشيز يشكر المغرب بشأن الكهرباء
- 17:10مقاضاة رئيسها يهدد بـ"بلوكاج" تقييم المخطط الأخضر
- 16:47انطلاق المؤتمر الأفريقي لوكلاء اللاعبين بالرباط
- 16:25تراجع ملحوظ في أسعار الذهب
تابعونا على فيسبوك
"لي أمبريال 2022".. علامة "صنع في المغرب" تجسد الرؤية الملكية
أكد "رياض مزور"، وزير الصناعة والتجارة، خلال مشاركته في ورشة حول موضوع "من علامة المغرب إلى صنع في المغرب"، التي نظمت في إطار النسخة الخامسة لتظاهرة "لي أمبريال 2022" تحت شعار "مغرب الغد"، يومه الأربعاء 21 شتنبر الجاري بالبيضاء، أن علامة "صنع في المغرب" لم تكن أقوى مما كانت عليه خلال فترة الأزمة الصحية من خلال سلسلة من المشاريع والإستثمارات والإبتكارات المثيرة للإهتمام.
وأشار "مزور"، إلى أن المغرب، وبفضل مجموعة من المشاريع التي أطلقت في بداية الأزمة الصحية، يتوفر حاليا، على سبيل المثال، على أكثر من ألف مشروع ملموس يروم أساسا خلق أكثر من 260 ألف فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة. معتبرا أن ذلك يعكس جاذبية المغرب التي تم العمل على ترسيخها وفقا للرؤية المتبصرة للملك محمد السادس لجعل المغرب بلدا في طليعة البلدان الصاعدة.
وأضاف وزير الصناعة والتجارة، أن المغرب يواصل طريقه بفضل الرؤية المتبصرة والطموحة لجلالة الملك، والإستراتيجيات، والنموذج التنموي الجديد، والبرنامج الحكومي، مبرزا أن علامة "صنع في المغرب" أصبحت اليوم معترفا بها على الصعيد العالمي، ناهيك عن كون 79 في المائة من المغاربة يفضلون المنتوج الوطني على المنتوج المستورد.
وأردف الوزير، أن "صنع في المغرب" هو طموح وطن يتجسد بفضل الكفاءات والمشاريع المنجزة على أرض الواقع وكذا التضحيات التي تمت من خلال الاستثمارات الضخمة (الموانئ والطرق السيارة) والعمل الجاد على مدى عقود الى جانب انفتاح البلاد بفضل اتفاقيات التبادل الحر. مؤكدا أن المغرب عمل بطريقة مهيكلة، عاما بعد عام، بمنظومات متكاملة بهدف جذب المزيد من المستثمرين وبناء المصانع وتصميم مشاريع مهيكلة.
وعاد حدث لي "أمبريال 2022"، المنظم تحت شعار "مغرب الغد: العلامات التجارية - الثقافة - المواهب - التكنولوجيا"، بقوة إلى الساحة من خلال تناول موضوع الساعة، الذي يتماشى تماما مع فلسفة النموذج التنموي الجديد، وهو تثمين الكفاءات والمواهب والمعارف الوطنية.
تعليقات (0)