- 07:33قمة مثيرة بين البرتغال وإسبانيا في نهائي الأمم الأوروبية
- 06:30أجواء حارة في توقعات طقس الأحد
- 18:30بالأرقام.. الفواكه والخضروات المغربية تغزو السوق الإسبانية
- 17:46ممرضو وتقنيو الصحة يعتصمون أمام وزارة التهراوي
- 17:18أعلام فلسطين ترفرف بالمصليات تضامنا مع غزة
- 16:45الأرصاد الجوية تحذر من موجة الحر التي تضرب المملكة
- 16:18دبلوماسيون وأكاديميون يناقشون ببرشلونة نجاحة الحكم الذاتي
- 15:46متابعة.. انتشال الجثث الثلاثة من داخل صهريج مائي بمراكش
- 15:17تقرير: الناتج الداخلي الخام 1500 مليار درهم
تابعونا على فيسبوك
"لي أمبريال 2022".. علامة "صنع في المغرب" تجسد الرؤية الملكية
أكد "رياض مزور"، وزير الصناعة والتجارة، خلال مشاركته في ورشة حول موضوع "من علامة المغرب إلى صنع في المغرب"، التي نظمت في إطار النسخة الخامسة لتظاهرة "لي أمبريال 2022" تحت شعار "مغرب الغد"، يومه الأربعاء 21 شتنبر الجاري بالبيضاء، أن علامة "صنع في المغرب" لم تكن أقوى مما كانت عليه خلال فترة الأزمة الصحية من خلال سلسلة من المشاريع والإستثمارات والإبتكارات المثيرة للإهتمام.
وأشار "مزور"، إلى أن المغرب، وبفضل مجموعة من المشاريع التي أطلقت في بداية الأزمة الصحية، يتوفر حاليا، على سبيل المثال، على أكثر من ألف مشروع ملموس يروم أساسا خلق أكثر من 260 ألف فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة. معتبرا أن ذلك يعكس جاذبية المغرب التي تم العمل على ترسيخها وفقا للرؤية المتبصرة للملك محمد السادس لجعل المغرب بلدا في طليعة البلدان الصاعدة.
وأضاف وزير الصناعة والتجارة، أن المغرب يواصل طريقه بفضل الرؤية المتبصرة والطموحة لجلالة الملك، والإستراتيجيات، والنموذج التنموي الجديد، والبرنامج الحكومي، مبرزا أن علامة "صنع في المغرب" أصبحت اليوم معترفا بها على الصعيد العالمي، ناهيك عن كون 79 في المائة من المغاربة يفضلون المنتوج الوطني على المنتوج المستورد.
وأردف الوزير، أن "صنع في المغرب" هو طموح وطن يتجسد بفضل الكفاءات والمشاريع المنجزة على أرض الواقع وكذا التضحيات التي تمت من خلال الاستثمارات الضخمة (الموانئ والطرق السيارة) والعمل الجاد على مدى عقود الى جانب انفتاح البلاد بفضل اتفاقيات التبادل الحر. مؤكدا أن المغرب عمل بطريقة مهيكلة، عاما بعد عام، بمنظومات متكاملة بهدف جذب المزيد من المستثمرين وبناء المصانع وتصميم مشاريع مهيكلة.
وعاد حدث لي "أمبريال 2022"، المنظم تحت شعار "مغرب الغد: العلامات التجارية - الثقافة - المواهب - التكنولوجيا"، بقوة إلى الساحة من خلال تناول موضوع الساعة، الذي يتماشى تماما مع فلسفة النموذج التنموي الجديد، وهو تثمين الكفاءات والمواهب والمعارف الوطنية.
تعليقات (0)