- 17:30آبل تستعد لعام حافل بإصدارات جديدة
- 17:10القنصلية العامة لاتحاد جزر القمر بالعيون تحتفل بالذكرى الخامسة لافتتاح تمثيليتها الدبلوماسية
- 16:40ملعب فاس مهدد بالإستبعاد من مونديال 2030
- 16:18بواسطة درون القوات المسلحة تجهز ثلاثة عناصر من جبهة الوهم قرب الجدار الأمني
- 15:50سلطات الحوز تتعهد بالتصدي لأي مساس ببرنامج إعادة التأهيل
- 15:24المغرب والسعودية يدرسان إنشاء صندوق مشترك لدعم الاستثمار والتصدير
- 15:06إينفانتينو يتلقى دعوة من الجامعة لحضور قرعة الكان
- 14:49الشرطة بمراكش توقف ثلاثة أشخاص بسبب السياقة الاستعراضية الخطيرة
- 14:30رحالة مغربي يعتصم أمام السفارة المغربية في جنوب إفريقيا
تابعونا على فيسبوك
"كوفيد19".. الإتحاد الأوروبي يدعم المغرب بأزيد من مليار درهم
وقعت كل من سفيرة الإتحاد الأوروبي بالمغرب كلوديا ويدي، ووزير الإقتصاد والمالية وإصلاح الإدارة محمد بنشعبون، ووزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، الناطق الرسمي باسم الحكومة السعيد أمزازي، ومدير الوكالة الوطنية لمحاربة الأمية محمود عبد السميح؛ اتفاق منحة من الإتحاد الإوروبي، تبلغ قيمتها 1.5 مليار درهم، دعما لجهود المملكة في تدبير الأزمة المتعلقة بمرض (كوفيد-19)، لاسيما في ما يرتبط بتيسير الولوج للتعليم عن بعد بالنسبة للأشخاص في سن التمدرس. ويهدف هذا البرنامج إلى بناء علاقة قوية بين الآباء والمدرسة، حيث يظل ربط هذه العلاقة ضروريا، اعتبارا لكون المدرسة غير قادرة على العمل لوحدها، وكذا لكون الآباء يضطلعون بدور محوري في تحفيز الأطفال وضمان نجاحهم في التعلم. كما سيتمكن الآباء من خلال ربط علاقة قوية مع المدرسة، من ضمان جودة التعليم الذي يتلقاه أبناؤهم، وكذا الاضطلاع بدور فاعل في الحياة المدرسية، لاسيما من خلال جمعية الآباء التي يجب أن تتعزز أدوراها ومهامها، وتأخد بعدا أوضح عبر نصوص تنظيمية. وذكر بلاغ لممثلية الإتحاد الأوروبي بالمغرب، أن الإتحاد التزم منذ 27 مارس بتخصيص 450 مليون أورو لفائدة المغرب، من أجل مكافحة انتشار الوباء الناجم عن كوفيد-19. ونجحت مصالح المفوضية الأوروبية في الوفاء بهذا الوعد من خلال جاهزية أسرع لتمويلات الإتحاد الإوروبي. مؤكدا أنه منذ أكثر من 20 سنة، يدعم الإتحاد الإوروبي قطاع التربية والتكوين المهني بالمغرب، مشيرا إلى أن الإتحاد، يبين اليوم، مرة أخرى، عن تضامنه مع المغرب واحتياجاته المستعجلة المعبر عنها في مواجهة جائحة "كورونا". وبالمناسبة، قالت سفيرة الإتحاد الاوروبي، إن "التربية وتنمية القدرات وتفتق الأفراد، التي تظل في صلب عملنا، تشكل جزءا لا يتجزأ من تنمية المجتمعات خلال القرن الـ21. وفي هذه الظرفية الخاصة، التي يعاني فيها العالم جراء هذه الجائحة، يتوجب علينا الاستثمار بشكل أكبر في الكفاءات والتنمية البشرية". مشددة على ضرورة مواكبة الشباب، ومنحه الإمكانيات الضرورية للإندماج اجتماعيا ومهنيا واقتصاديا، مضيفة أن "من شأن عدم القيام بذلك أن يشكل خطرا على التنمية المنسجمة لمجتمع اليوم والغد، ويكلفنا الكثير في المستقبل". وسبق للإتحاد الأوروبي، أن أعلن عن دعم المغرب بـ450 مليون أورو، 150 مليون أورو منها تخصص بشكل فوري للصندوق الخاص بتدبير جائحة فيروس "كورونا" المستجد، المحدث بمبادرة من الملك محمد السادس.
تعليقات (0)