- 08:47هذا موعد الإعلان عن نتائج البكالوريا
- 08:25حداد يتباحث مع وفد برلماني بريطاني
- 07:58تسعيرة مسبح سوق السبت تشعل غضب ساكنة المدينة
- 05:483746 حافلة جديدة للمدن المحتضنة لگأس أفريقيا 2025
- 05:03المحكمة تؤجل النظر في قضية المهدوي إلى 16 يونيو 2025
- 04:22طقس حار نسبيا في توقعات أحوال جو اليوم الثلاثاء
- 03:37الحكم على ”التيكتوكر غفران بشهرين حبسا نافذة
- 00:01وفاة عبد الحق المريني الناطق السابق باسم القصر الملكي
- 23:38قراءة في الصحف المغربية ليوم الثلاثاء 03 يونيو 2025
تابعونا على فيسبوك
"كوفيد19".. الإتحاد الأوروبي يدعم المغرب بأزيد من مليار درهم
وقعت كل من سفيرة الإتحاد الأوروبي بالمغرب كلوديا ويدي، ووزير الإقتصاد والمالية وإصلاح الإدارة محمد بنشعبون، ووزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، الناطق الرسمي باسم الحكومة السعيد أمزازي، ومدير الوكالة الوطنية لمحاربة الأمية محمود عبد السميح؛ اتفاق منحة من الإتحاد الإوروبي، تبلغ قيمتها 1.5 مليار درهم، دعما لجهود المملكة في تدبير الأزمة المتعلقة بمرض (كوفيد-19)، لاسيما في ما يرتبط بتيسير الولوج للتعليم عن بعد بالنسبة للأشخاص في سن التمدرس. ويهدف هذا البرنامج إلى بناء علاقة قوية بين الآباء والمدرسة، حيث يظل ربط هذه العلاقة ضروريا، اعتبارا لكون المدرسة غير قادرة على العمل لوحدها، وكذا لكون الآباء يضطلعون بدور محوري في تحفيز الأطفال وضمان نجاحهم في التعلم. كما سيتمكن الآباء من خلال ربط علاقة قوية مع المدرسة، من ضمان جودة التعليم الذي يتلقاه أبناؤهم، وكذا الاضطلاع بدور فاعل في الحياة المدرسية، لاسيما من خلال جمعية الآباء التي يجب أن تتعزز أدوراها ومهامها، وتأخد بعدا أوضح عبر نصوص تنظيمية. وذكر بلاغ لممثلية الإتحاد الأوروبي بالمغرب، أن الإتحاد التزم منذ 27 مارس بتخصيص 450 مليون أورو لفائدة المغرب، من أجل مكافحة انتشار الوباء الناجم عن كوفيد-19. ونجحت مصالح المفوضية الأوروبية في الوفاء بهذا الوعد من خلال جاهزية أسرع لتمويلات الإتحاد الإوروبي. مؤكدا أنه منذ أكثر من 20 سنة، يدعم الإتحاد الإوروبي قطاع التربية والتكوين المهني بالمغرب، مشيرا إلى أن الإتحاد، يبين اليوم، مرة أخرى، عن تضامنه مع المغرب واحتياجاته المستعجلة المعبر عنها في مواجهة جائحة "كورونا". وبالمناسبة، قالت سفيرة الإتحاد الاوروبي، إن "التربية وتنمية القدرات وتفتق الأفراد، التي تظل في صلب عملنا، تشكل جزءا لا يتجزأ من تنمية المجتمعات خلال القرن الـ21. وفي هذه الظرفية الخاصة، التي يعاني فيها العالم جراء هذه الجائحة، يتوجب علينا الاستثمار بشكل أكبر في الكفاءات والتنمية البشرية". مشددة على ضرورة مواكبة الشباب، ومنحه الإمكانيات الضرورية للإندماج اجتماعيا ومهنيا واقتصاديا، مضيفة أن "من شأن عدم القيام بذلك أن يشكل خطرا على التنمية المنسجمة لمجتمع اليوم والغد، ويكلفنا الكثير في المستقبل". وسبق للإتحاد الأوروبي، أن أعلن عن دعم المغرب بـ450 مليون أورو، 150 مليون أورو منها تخصص بشكل فوري للصندوق الخاص بتدبير جائحة فيروس "كورونا" المستجد، المحدث بمبادرة من الملك محمد السادس.
تعليقات (0)