- 11:42منع احتفالات بوجلود بالحوز
- 11:26الذكاء الاصطناعي ينتبأ بالأعاصير
- 11:02الحُجّاج يُؤدّون طواف الوداع
- 10:33الاحتلال يقتحم سفينة “مادلين” ويختطف المتضامنين مع غزة
- 10:16بعد الجدل.. موازين يؤكد شرعية حفل عبد الحليم حافظ
- 09:44المنتخب الوطني يواجه بنين وديا استعدادا لكأس إفريقيا 2025
- 09:30جامعة الكرة تحتفي بلاعبين دوليين سابقين
- 09:22السعودية تُعلن نجاح موسم الحج
- 08:57بحلول نهاية 2025.. المغرب يرفع من إنتاج السيارات الكهربائية
تابعونا على فيسبوك
فرنسا تستنجد بالاستخبارات المغربية من أجل تأمين أولمبياد باريس 2024
استعانت اللجنة المنظمة لدورة الألعاب الأولمبية بالعاصمة الفرنسية بباريس بخدمات الاستخبارات المغربية، للمساعدة في التصدي للإرهاب الذي يستهدف الحدث الرياضي الأبرز في العالم.
وتعد الألعاب الأولمبية هدفًا رئيسيًا للمنظمات الإرهابية، وتخشى السلطات الفرنسية من هجمات إرهابية قد تُعيق سيرورة الحدث الرياضي.
وترى فرنسا في المغرب شريكًا استراتيجيًا في مجال مكافحة الإرهاب، وذلك بفضل خبرة أجهزة المخابرات المغربية وكفاءتها في هذا المجال.
وتتوفر الاستخبارات المغربية على قاعدة بيانات ضخمة تضم معلومات عن المتطرفين والإرهابيين، مما سيساعد فرنسا في تأمين الألعاب الأولمبية.
وتعيش فرنسا حالة من اليقظة القصوى مع اقتراب موعد انطلاق الألعاب الأولمبية، وتعمل أجهزة المخابرات الفرنسية على مراقبة جميع الوافدين إلى باريس.
وتجرى تحقيقات دقيقة حول جميع الأشخاص المرتبطين بالألعاب الأولمبية، بما في ذلك المشجعين والعاملين والمتطوعين.
ويخشى الأمن الفرنسي من أن تؤدي الحرب في غزة إلى زيادة حدة التوتر، مما قد يشكل خطرا على الألعاب الأولمبية.
ويبذل جهد كبير لتأمين الألعاب الأولمبية، وتعمل جميع الأجهزة الأمنية الفرنسية على ضمان سلامة الحدث الرياضي. حيث تُتعاون فرنسا مع العديد من الدول، بما في ذلك المغرب، لضمان أمن الألعاب الأولمبية.
ومن المتوقع أن يشارك عدد كبير من المغاربة في الألعاب الأولمبية، سواء كمشجعين أو كعاملين أو كمتطوعين.
وتواجه فرنسا تحديات أمنية كبيرة في ظل استمرار التهديدات الإرهابية، لكنها تعمل على ضمان سلامة الألعاب الأولمبية من خلال التعاون الدولي وزيادة اليقظة.
تعليقات (0)