- 18:37رشيد الوالي.. "وداعًا بودراجة كوثر.. الإنسانة الصافية"
- 18:26الرابطة المغربية تصف هجوم البوليساريو بـ"جربمة إرهابية"
- 18:12برلمانية تُحذّر من الإستغلال غير القانوني للأملاك الجماعية
- 17:52السمسرة في القضاء تتسبب في اعتقال 10 أشخاص
- 17:40سيدي يحيى الغرب.. حجز 42 طناً من "الدلاح" الفاسد
- 17:30انتقادات لقيوح بسبب صورة مع أردوغان
- 16:00تزامنا وموجة الحر.. انقطاع الماء ببرشيد يثير سخط الساكنة
- 15:33رئيسة البرلمان الإسباني تشيد بالشراكة مع المغرب
- 15:10بطريقة بشـ.ـعة.. مسخوط الوالدين يزهق روح والدته بمكناس
تابعونا على فيسبوك
صدق ولا تستغرب.. الكحول أنقذ البشرية من الإنقراض !
يعمد الكثير من الناس في العديد من مناطق العالم إلى شرب الكحول في المناسبات الاجتماعيّة، إلا أن شرب الكحول يترتب عليه الكثير من المخاطر والعواقب الصحية والاجتماعية، وعلى الرغم من أن غالبية الأمراض المزمنة الناتجة عن شرب الكحول تنتج عن تناوله بكثرة ولفترات طويلة، إلا أن شربه بكميات قليلة أو في فترات متباعدة يحمل معه مخاطر عديدة أيضا، وقد توصل العلم إلى أنه لا يوجد حد أدنى آمن لشرب الكحول.
وفي هذا الإطار، اكتشف علماء جامعة "إكستر" البريطانية، أن القدرة على استقلاب الكحول أنقذت أجداد البشر من الإنقراض.
وحسب موقع Phys.org، فإنه وفقا لرأي الباحثين، كانت أنواع مختلفة من الرئيسيات تتنازع فيما بينها قبل 10 ملايين سنة، من أجل الحصول على الموارد، حتى أن بعض أنواع القرود كانت تتغذى على ثمار غير ناضجة. هذا الأمر أعطاها ميزة التفوق على أنواع أخرى من القرود. فهي لم تتمكن من استقلاب الثمار الناضجة، فكانت تسبب لها التسمم لاحتوائها على الكحول الإيثيلي. ولكن فيما بعد تكيف أجداد البشر مع تناول الثمار الناضجة.
وقد حدث فصل بين خطوط الإنسان والشمبانزي تقريبا قبل 5.5 مليون سنة. هذا الأمر يفسر التساؤل التالي: لماذا تتمكن بعض أنواع القردة المعاصرة من استقلاب الكحول في أجسامها؟
وحري بالذكر، أن تركيز الكحول في أنسجة النباتات المخمرة يعادل 1-4 %، وهذا أقل بكثير من تركيز الكحول في المشروبات الكحولية المستخدمة حاليا.
تعليقات (0)