- 16:16النيران تلتهم أشجار النخيل بإقليم طاطا
- 16:00الحكومة البرتغالية تستبعد شبهة الهجوم السيبراني في انقطاع الكهرباء
- 15:49الفاطمي: وكلاء الرياضيين لهم دور هام في الاستقرار المادي والرياضي للاعبين
- 15:44إلغاء أكثر من 40 رحلة جوية بالمغرب بسبب انقطاع الكهرباء
- 15:35الوداد يمنح موكوينا عطلة إستثنائية والانفصال بعد نهاية الموسم
- 15:26الماراثون الدولي للدار البيضاء يعدو بمقاربة جديدة
- 15:24وزارة الأوقاف تُحذّر من إعلانات مزورة عن تأشيرة الحج
- 15:02رقم معاملات طنجة المتوسط يتجاوز 11 مليار درهم
- 14:41مقتل 22 شخصا في حريق بمطعم في الصين
تابعونا على فيسبوك
صدق ولا تستغرب.. الكحول أنقذ البشرية من الإنقراض !
يعمد الكثير من الناس في العديد من مناطق العالم إلى شرب الكحول في المناسبات الاجتماعيّة، إلا أن شرب الكحول يترتب عليه الكثير من المخاطر والعواقب الصحية والاجتماعية، وعلى الرغم من أن غالبية الأمراض المزمنة الناتجة عن شرب الكحول تنتج عن تناوله بكثرة ولفترات طويلة، إلا أن شربه بكميات قليلة أو في فترات متباعدة يحمل معه مخاطر عديدة أيضا، وقد توصل العلم إلى أنه لا يوجد حد أدنى آمن لشرب الكحول.
وفي هذا الإطار، اكتشف علماء جامعة "إكستر" البريطانية، أن القدرة على استقلاب الكحول أنقذت أجداد البشر من الإنقراض.
وحسب موقع Phys.org، فإنه وفقا لرأي الباحثين، كانت أنواع مختلفة من الرئيسيات تتنازع فيما بينها قبل 10 ملايين سنة، من أجل الحصول على الموارد، حتى أن بعض أنواع القرود كانت تتغذى على ثمار غير ناضجة. هذا الأمر أعطاها ميزة التفوق على أنواع أخرى من القرود. فهي لم تتمكن من استقلاب الثمار الناضجة، فكانت تسبب لها التسمم لاحتوائها على الكحول الإيثيلي. ولكن فيما بعد تكيف أجداد البشر مع تناول الثمار الناضجة.
وقد حدث فصل بين خطوط الإنسان والشمبانزي تقريبا قبل 5.5 مليون سنة. هذا الأمر يفسر التساؤل التالي: لماذا تتمكن بعض أنواع القردة المعاصرة من استقلاب الكحول في أجسامها؟
وحري بالذكر، أن تركيز الكحول في أنسجة النباتات المخمرة يعادل 1-4 %، وهذا أقل بكثير من تركيز الكحول في المشروبات الكحولية المستخدمة حاليا.
تعليقات (0)