- 13:16ارتفاع كبير في صادرات “السويهلة” إلى إسبانيا
- 13:00برشلونة يدرس عرضاً لإقامة مباراة ودية في الدار البيضاء ضمن استعدادات الموسم الجديد
- 12:50تقرير: 72% من مديري الموارد البشرية يعتبرون عطلة 9 يونيو غير قانونية
- 12:33زلزال قوي يضرب شمال الشيلي
- 12:15إسبانيا.. ضبط 890 علبة سجائر وأموال ضخمة في حافلة قادمة من الناظور
- 11:55أمير المؤمنين يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك بمسجد الحسن الثاني بتطوان ويتقبل التهاني
- 11:42إصابة 12 شخصا بعد العثور على طرد مشبوه بألمانيا
- 11:15أجواء روحانية بمختلف مصليات المملكة رغم تعطيل شعيرة الذبح
- 11:05المطالبة بتنظم نقل العاملات الزراعيات
تابعونا على فيسبوك
رئيسة هيئة سوق الرساميل الإسرائيلية بالمغرب
تشارك "عنات غويتا"، رئيسة هيئة سوق الرساميل الإسرائيلية، في المؤتمر السنوي الـ47 للمنظمة الدولية لهيئات الأوراق المالية الذي ستحتضنه مراكش من 17 إلى 19 أكتوبر الجاري.
وجاء في بيان صادر عن الهيئة الإسرائيلية، أن "غويتا" ستستعرض خلال المؤتمر مواقفها فيما يتعلق بالتمويل المفتوح والتكنولوجيا المالية، والعملات المشفرة، بالإضافة إلى تأثيرها ومزاياها ومخاطرها. مشيرا إلى أن إسرائيل في الشهر الماضي إنجازا مهما في تعزيز الإبتكار المالي، "بمنح التراخيص الأولى لأربع شركات للتكنولوجيا المالية ستكون رائدة للثورة المالية الإستهلاكية في إسرائيل".
وبحسب رئيسة الرساميل الإسرائيلية، فإن "التحدي الأكبر في تنفيذ الإبتكار التكنولوجي في الأسواق المالية هو الحاجة إلى مواصلة التعلم ومواكبة التغييرات التي تجلبها التكنولوجيا الجديدة. وبصفتنا جهات تنظيمية، تقع على عاتقنا مسؤولية تكافؤ الفرص المالية للجمهور والشركات المشاركة ورجال الأعمال".
وأضافت المسؤولة الإسرائيلية: "أنا أؤمن بالشراكة ونحن نتعلم من بعضنا البعض، وعلينا أن نبذل الجهد لإنشاء فضاء عالمي يسمح من ناحية بالنشاط المشروع، ومن ناحية أخرى يدير المخاطر المرتبطة بهذا النشاط، وإنني على يقين من أن هذا المؤتمر هو المكان المناسب لبناء تعاون دولي في هذا الشأن".
ويعقد الإجتماع السنوي للمنظمة الدولية لهيئات الأوراق المالية، لأول مرة بالمغرب، ويجمع كل سنة ممثلين عن حوالي مائة هيئة لتنظيم الأسواق المالية بالإضافة إلى أعضاء آخرين من المجتمع المالي الدولي.
وتتعاون المنظمة الدولية، مع كل من مجموعة العشرين، ومجلس الإستقرار المالي، والبنك الدولي، وصندوق النقد الدولي، الذين يعتمدون معاييرها مرجعا للقطاع المالي.
تعليقات (0)