- 20:30موجة الحر تنهي حياة 1180 في إسبانيا خلال شهرين
- 20:09وزارة السياحة تعلن عن تغييرات في برنامج GO سياحة
- 19:49تضامن واسع مع الإخوة الشبلي
- 19:30مطلب برلماني بزيادة تعويضات حوادث الشغل
- 19:10بنعزيز تشارك في اجتماع الجمعية البرلمانية لرابطة آسيان
- 18:48ثلاث محاكم دولية تداولت ملف مغاربة الجزائر
- 18:26المصادقة على مشروع قانون وكالة المياه والغابات
- 18:00زلزال الحوز.. خروقات في توزيع الدعم تطيح بـ "مقدم"
- 17:34ميناء الحسيمة يستقبل أعدادا قياسية من مغاربة العالم
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
رئيس الحكومة الفرنسية يقوم بزيارة رسمية للمغرب في هذا التاريخ
من المرتقب أن يقوم رئيس الحكومة الفرنسية “غابرييل أتال” بزيارة رسمية إلى المغرب ابتداء من 3 إلى غاية 5 يوليوز المقبل، حسب ما أفادت وسائل إعلام فرنسية أمس الجمعة، نسبة إلى مصادرها من داخل قصر الإيليزيه.
وأكدت ذات المصادر أن هذه الزيارة التي تعد الأولى من نوعها لأرفع مسؤول فرنسي منذ إزاحة الغيوم التي كانت تلبد سماء العلاقات الدبلوماسية بين المغرب و فرنسا، من شأنها أن تكون قاطرة لفتح صفحات دبلومماسية وإقتصادية جديدة بين البلدين.
وكشفت نفس المصادر أن زيارة رئيس الحكومة الفرنسية غابرييل أتال للمغرب تسبق زيارة أخرى مرتقبة لرئيس الجمهورية إمانويل ماكرون للرباط يجري الإعداد لها على قدم و ساق، مشيرة إلى أن أغلب الظن ستكون خلال شهر شتنبر المقبل.
ومن المرتقب أيضا، أن تسبق زيارة رئيس الحكومة الفرنسي زيارة وزير العدل، إريك دوبوند موريتي، إلى المغرب، وكذلك سيزور عدد من المسؤولين الفرنسيين الرباط خلال الايام المقبلة، تمهيدًا لزيارة متوقعة من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في وقت لاحق.
وزيارة العمل هاته ستركز على التعاون القضائي بين البلدين، بحيث يأتي توجه غابرييل أتال إلى المغرب بعد زيارات قام بها أعضاء حكومته، ويتعلق الأمر بستيفان سيجورني، وزير الشؤون الخارجية، وبرونو لومير، وزير الاقتصاد والمالية، وجيرالد دارمانين، وزير الداخلية.
وخلال لقاء كان قد جمع ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، مع نظيره الفرنسي، ستيفان سيجورني، بباريس في أبريل الماضي، إتفق الجانبان على زيارة رسمية للرئيس إيمانويل ماكرون إلى المغرب في الشهور القادمة.
وجدير بالذكر أن العلاقات الدبلوماسية بين المغرب وفرنسا، شهدت خلال السنوات الثلاث الماضية، بعض اللحظات الاستثنائية إذ تميزت بمواقف خارجية غامضة وتذبذبات سياسية غير منتظمة، في وقت لم تكن باريس واضحة بشأن رؤيتها السياسية في ما يتعلق بقضية الصحراء المغربية.