- 11:21التّرويج لعلامة صنع في المغرب بالسوق الأمريكية
- 11:02ديمبلي يتوج بجائزة أفضل لاعب في الدوري الفرنسي
- 10:40الاتحاديون يجرون التراب للمساءلة البرلمانية
- 10:20السعدي...45 مليار درهم لتنفيذ مخرجات الحوار الاجتماعي
- 10:13حكيمي أفضل ظهير أيمن في الدوري الفرنسي
- 10:02مواجهة حاسمة لأشبال الأطلس أمام سيراليون
- 09:41فرنسا تموّل استثمارات بـ150 مليون أورو في الصحراء المغربية
- 09:22غيات يُشارك في المؤتمر البرلماني الإقليمي الأفريقي الثالث بأوغندا
- 09:05أطر بالبوليساريو يطالبون بالإطاحة بغالي
تابعونا على فيسبوك
رئيس الحكومة الفرنسية يقوم بزيارة رسمية للمغرب في هذا التاريخ
من المرتقب أن يقوم رئيس الحكومة الفرنسية “غابرييل أتال” بزيارة رسمية إلى المغرب ابتداء من 3 إلى غاية 5 يوليوز المقبل، حسب ما أفادت وسائل إعلام فرنسية أمس الجمعة، نسبة إلى مصادرها من داخل قصر الإيليزيه.
وأكدت ذات المصادر أن هذه الزيارة التي تعد الأولى من نوعها لأرفع مسؤول فرنسي منذ إزاحة الغيوم التي كانت تلبد سماء العلاقات الدبلوماسية بين المغرب و فرنسا، من شأنها أن تكون قاطرة لفتح صفحات دبلومماسية وإقتصادية جديدة بين البلدين.
وكشفت نفس المصادر أن زيارة رئيس الحكومة الفرنسية غابرييل أتال للمغرب تسبق زيارة أخرى مرتقبة لرئيس الجمهورية إمانويل ماكرون للرباط يجري الإعداد لها على قدم و ساق، مشيرة إلى أن أغلب الظن ستكون خلال شهر شتنبر المقبل.
ومن المرتقب أيضا، أن تسبق زيارة رئيس الحكومة الفرنسي زيارة وزير العدل، إريك دوبوند موريتي، إلى المغرب، وكذلك سيزور عدد من المسؤولين الفرنسيين الرباط خلال الايام المقبلة، تمهيدًا لزيارة متوقعة من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في وقت لاحق.
وزيارة العمل هاته ستركز على التعاون القضائي بين البلدين، بحيث يأتي توجه غابرييل أتال إلى المغرب بعد زيارات قام بها أعضاء حكومته، ويتعلق الأمر بستيفان سيجورني، وزير الشؤون الخارجية، وبرونو لومير، وزير الاقتصاد والمالية، وجيرالد دارمانين، وزير الداخلية.
وخلال لقاء كان قد جمع ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، مع نظيره الفرنسي، ستيفان سيجورني، بباريس في أبريل الماضي، إتفق الجانبان على زيارة رسمية للرئيس إيمانويل ماكرون إلى المغرب في الشهور القادمة.
وجدير بالذكر أن العلاقات الدبلوماسية بين المغرب وفرنسا، شهدت خلال السنوات الثلاث الماضية، بعض اللحظات الاستثنائية إذ تميزت بمواقف خارجية غامضة وتذبذبات سياسية غير منتظمة، في وقت لم تكن باريس واضحة بشأن رؤيتها السياسية في ما يتعلق بقضية الصحراء المغربية.
تعليقات (0)