- 23:33أكابس تُطلق موقعاً إلكترونياً جديداً
- 23:18ترانسبرانسي تُطالب بالتحقيق في الهجمات السيبرانية
- 23:00إسرائيل تلغي تأشيرات دخول نواب فرنسيين
- 22:43بوريطة يترأس افتتاح الدورة التكوينية لملاحظي الإنتخابات الأفارقة
- 22:22حملة رقمية ضد قتل الكلاب الضالة
- 22:00"لهيب الما والضو" بالبيضاء يدخل حماة المال على الخط
- 21:51تحويل مركز لعلاج السرطان إلى فضاء تجاري يُسائل التهراوي
- 21:30تخصيص 9,77 مليار درهم لإصلاح النقل الحضري
- 21:08زين كابيتال إنفست تُبرم اتفاقية للشغل مع الشركاء الإجتماعيين
تابعونا على فيسبوك
دراسة أمريكية: السجائر الإلكترونية تعادل أضرار التبغ
كشفت دراسة أمريكية حديثة أن السجائر الإلكترونية، سواء كانت تحتوي على النيكوتين أو بدونه، تساوي في أضرارها الصحية سجائر التبغ التقليدية، خاصة فيما يتعلق بتأثيرها على الحمض النووي وزيادة خطر الإصابة بالسرطان.
ونشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية نتائج هذه الدراسة، مشيرة إلى أنها الأكثر شمولاً من نوعها في مجال الأبحاث المتعلقة بتأثير السجائر الإلكترونية على الصحة. وقد أجرى هذه الدراسة فريق من الأطباء في "كلية كيك للطب" بجنوب كاليفورنيا بالتعاون مع مجموعة من "المعاهد الوطنية الأمريكية للصحة".
ووفقاً للدراسة، فإن مدخني السجائر الإلكترونية يعانون من نفس الطفرات الجينية في خلايا الفم، والتي تماثل تلك التي تظهر لدى مدخني السجائر التقليدية. هذه الطفرات يمكن أن تؤدي إلى تغييرات في الحمض النووي، مما يزيد من خطر الإصابة بالسرطان على المدى البعيد.
واعتمد الباحثون في دراستهم على تقسيم المشاركين إلى ثلاث مجموعات، ضمت كل مجموعة 10 أشخاص: مدخنين للسجائر التقليدية، مدخنين للسجائر الإلكترونية، وأشخاص يستخدمون السجائر الإلكترونية بدون نيكوتين. بعد تحليل الحمض النووي لخلايا الفم لدى كل مجموعة، تبيّن أن الأضرار الناتجة عن التدخين الإلكتروني تضاهي الأضرار الناتجة عن تدخين التبغ.
تسلط هذه الدراسة الضوء على مخاطر السجائر الإلكترونية، والتي كانت تُعتبر في السابق بديلاً أقل ضرراً للتبغ، لكنها الآن تُظهر أضراراً مماثلة فيما يخص تأثيرها على الحمض النووي واحتمالية الإصابة بالسرطان.
تعليقات (0)