- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
خبير بجامعة "أوكسفورد" يفجر حقائق خطيرة عن نشأة فيروس كورونا المستجد
يعتقد الدكتور "توم جيفرسون"، الباحث في مركز الطب القائم على الأدلة بجامعة "أوكسفورد" البريطانية، والأستاذ الزائر في جامعة نيوكاسل، أن فيروس "كورونا" الجديد كان موجودا في أنحاء العالم، وتفشى كلما وحيثما تهيأت الظروف المواتية، ولم يبدأ في الصين.
وقال الخبير بجامعة "أوكسفورد": "أعتقد أن الفيروس كان موجودا بالفعل، وموجودا تعني في كل مكان. ربما نشهد فيروسا خاملا تم تنشيطه نتيجة ظروف بيئية". موضحا "لقد كانت هناك حالة في جزر فولكلاند في أوائل فبراير. كانت هناك سفينة سياحية توجهت من جورجيا الجنوبية إلى بوينس آيرس، وتم فحص الركاب، ثم في اليوم الثامن، عندما بدأوا الإبحار نحو بحر ويديل، شهدوا أول حالة، متسائلا إذا كان الفيروس في طعام محضر، تم تسخينه وينشط الفيروس".
وأضاف الباحث البريطاني: "لقد حدثت أشياء غريبة مثل هذه مع الإنفلونزا الإسبانية. في عام 1918، مات حوالي 30 من سكان ساموا الغربية بسبب الإنفلونزا الإسبانية، ولم يكن لديهم أي اتصال بالعالم الخارجي". مؤكدا أن "تفسير ذلك يمكن أن يكون فقط بأن هذه العوامل الفيروسية لا تأتي أو تذهب إلى أي مكان. إنها موجودة بالمكان دوما، وهناك شيء ما يثيرها، ربما الكثافة البشرية أو الظروف البيئية، وهذا ما يجب أن نبحث عنه"، مردفا أن هناك أدلة متزايدة على أن الفيروس كان في مكان آخر قبل ظهوره في آسيا.
وكان علماء فيروسات إسبان، قد أعلنوا عن اكتشاف آثار فيروس "كورونا" الجديد في عينة من مياه الصرف الصحي في برشلونة، تم جمعها في مارس 2019، أي قبل تسعة أشهر من تحديد "كوفيد-19" في الصين.
وهو ما أكده المعهد الوطني الإيطالي للصحة الشهر الماضي، الذي صرح بأن مياه الصرف الصحي من ميلانو وتورين، أظهرت آثارا لفيروس "كورونا" الجديد في 18 دجنبر، أي قبل وقت طويل من ظهور أول حالات مؤكدة في البلاد.