- 17:49رسميا.. باير ليفركوزن يعلن رحيل تشابي ألونسو
- 17:21البابا ليو الرابع عشر يندد بتراجع الإيمان.. وهذا موعد قداس التنصيب
- 16:45إصابات داء السل بسبب الحليب تجر التهراوي للمساءلة
- 16:24لوديي يستقبل وزير الدفاع الإيفواري
- 16:21هل ماينشر بمواقع التواصل يمثل المغاربة؟
- 16:02فاجعة فاس.. حقوقيون ينددون بتباطؤ تنفيذ قرارات الإخلاء
- 15:55القصة الكاملة للصراع بين الهند وباكستان
- 15:42ترامب يتجه للرفع من قيمة الضرائب على أثرياء الولايات المتحدة الأمريكية
- 15:25توصيات مهمة في تقرير برلماني حول الذكاء الإصطناعي
تابعونا على فيسبوك
توضيحات "أونسا" حول اختفاء النحل من المناحل ببعض مناطق المملكة
في إطار تتبع الحالة الصحية للمناحل على الصعيد الوطني، وعلى إثر اكتشاف ظاهرة اختفاء طوائف النحل عند بعض المربين ببعض مناطق المملكة، كشف المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية "أونسا"، أن التحريات الأولية استبعدت أن يكون سببها مرض ما.
وأوضح مكتب "أونسا"، في بلاغ له يومه الجمعة 21 يناير الجاري، أنه قام على الفور عبر مصالحه البيطرية الإقليمية، بالتحريات الميدانية بتعاون مع ممثلي الفيدرالية البيمهنية المغربية لتربية النحل، للوقوف على مدى انتشار هذه الظاهرة غير المسبوقة والعمل على تحديد العوامل المسببة لظهورها. مبرزا أن النتائج الأولية للزيارات الميدانية المكثفة التي قامت بها الفرق التابعة للمصالح البيطرية الإقليمية لحوالي 23.000 خلية نحل بمختلف العمالات والأقاليم، خلصت إلى أن اختفاء النحل من المناحل ظاهرة جديدة تشمل بعض المناطق بدرجات متفاوتة.
وأضاف البلاغ، أن نتائج التحاليل المخبرية، التي أجريت على خلايا النحل والحضنة، استبعدت بأن يكون مرضا ما يصيب النحل هو الذي تسبب في حدوث ظاهرة اختفاء النحل في بعض المناطق. كما تواصل مصالح "أونسا"، القيام بالتحريات والدراسات الميدانية اللازمة بتنسيق مع مختلف المتدخلين من أجل معرفة الأسباب والعوامل المساعدة لهذه الظاهرة.
وأشار المصدر نفسه، إلى أن هذه الظاهرة التي تعرف أيضا "بانهيار خلايا النحل" قد لوحظت أيضا بدول أخرى بأوروبا وأمريكا وأفريقيا، معتبرا أن الأبحاث والدراسات التي تم إجراؤها في هذا الصدد ربطت هذه الظاهرة بوجود أسباب متعددة تتدخل فيها مجموعة من العوامل خاصة منها المرتبطة بالظروف المناخية كقلة التساقطات المطرية، والبيئية كقلة المراعي، والظروف المتعلقة بالحالة الصحية للمناحل والطرق الوقائية المتبعة.
تعليقات (0)