- 10:44سلطة المياه الفلسطينية: غزة تموت عطشا
- 10:38غزة: 1500 فقدوا البصر في حرب الإبادة
- 10:18المغرب يواجه سيراليون بطموح التأهل إلى المونديال والاقتراب من اللقب
- 09:55إحتقان غير مسبوق تشهده مخيمات تندوف
- 09:00توقيف بحارة مغاربة بتهمة تهريب مهاجرين إلى سبتة
- 08:33الهند تتهم باكستان بخرق قرار وقف إطلاق النار
- 08:02فاجعة فاس تصل البرلمان
- 07:30فوضى المكملات الغذائية تحرج وزير الصحة
- 18:13المغرب ثاني أكبر مستثمر أفريقي في القارة السمراء
تابعونا على فيسبوك
تغييرات مرتقبة في قائمة الاسود لمواجهتي الغابون وليسوتو
يستعد الناخب الوطني وليد الركراكي، اليوم الخميس 07 نونبر، للإعلان عن لائحة المنتخب المغربي التي ستواجه الغابون وليسوتو المقررتين يومي 12 و15 من الشهر نفسه، ضمن الجولتين الخامسة والسادسة من التصفيات المؤهلة إلى بطولة كأس أمم أفريقيا 2025، إذ من المرجح أن تشهد بعض التعديلات بعد استرجاع أسماء بارزة غابت عن المواجهتين الأخيرتين ضد أفريقيا الوسطى.
وحسب مصادر مطلعة، فإن التعديلات ستشمل مركز الدفاع، إذ يتجه المدرب وليد الركراكي إلى استدعاء نجم نادي السد القطري رومان سايس، من أجل تعزيز وسط دفاع منتخب أسود الأطلس، وذلك بعد الأخطاء الفردية المرتكبة في مباراتي أفريقيا الوسطى.
ومن المرجح استدعاء المدافع رومان سايس لسببين، أولا لكونه القائد الأول للأسود ودوره في تأطير اللاعبين الشباب، فيما يعود السبب الثاني إلى استرجاعه مؤهلاته البدنية والفنية عقب مشاركته بانتظام في مباريات نادي السد القطري في الفترة الأخيرة.
ذات المصادر، أكدت إمكانية أن يعتمد المدرب وليد الركراكي على الثنائي نايف أكرد، ورومان سايس خلال مباراتي الغابون ولوسوتو، لكن ذلك يرتبط بمدى جهوزيتهما البدنية والذهنية.
ويُعد مركز الدفاع أولوية بالنسبة إلى المدرب الركراكي، لهذا السبب جرب مدافعين عدة في الفترة الأخيرة (يونس عبد الحميد، وعبد الكبير عبقار، وجمال حركاس)، سعيا منه لتصحيح بعض الاختلالات، لكنه لم يستقر بعد على الثنائي المناسب في وسط الدفاع، وعليه قد يعود مجددا للاعتماد على نايف أكرد ورومان سايس.
ومن المنتظر أن تشهد القائمة النهائية عودة أربعة أسماء بارزة غابت عن مباراتي أفريقيا الوسطى، ويتعلق الأمر بنجم ريال مدريد الإسباني إبراهيم دياز ، والظهير الأيسر لنادي الأهلي المصري يحيى عطية الله، ولاعب غلطة سراي التركي حكيم زياش، ولاعب وسط فيورنتينا الإيطالي أمير ريتشاردسون.
تعليقات (0)