- 09:58تحقيقات تفضح تورط البوليساريو في الإبادة السورية
- 09:33رفع الجاهزية لمواجهة حرائق الصيف
- 09:01اعتقال عون سلطة سابق بتهمة النصب بمراكش
- 08:35 محمد بريظ يقوم بزيارة عمل إلى إثيوبيا
- 08:15غموض حول موقف مبابي من مواجهة برشلونة في نهائي كأس الملك
- 07:34برشلونة يتحدى ريال مدريد في كلاسيكو جديد على لقب كأس إسبانيا
- 06:30 قطرات مطرية متفرقة في توقعات طقس السبت
- 22:16محكمة الاستئناف تُخفف الحكم ضد مالك "سيتي كلوب"
- 22:07الهلال يكتسح غوانغجو بسباعية ويتأهل لنصف نهائي دوري أبطال آسيا
تابعونا على فيسبوك
تعزيز التعاون الإعلامي بين المغرب وغامبيا
أجرى يوسوفا جوب، المدير العام لهيئة تقنين الخدمات العمومية بغامبيا، جولة إلى الهيئة العليا للاتصال السمعي والبصري، استجابة لدعوة من لطيفة أخرباش، رئيسة الهيئة المغربية المكلفة بتقنين الاتصال السمعي البصري.
وأورد بلاغ الصحفي أن هذه الجولة تعد خطوة رائدة نحو تعزيز التفاعل والتباحث بين الهيئتين الرقابيتين لتعزيز روح التعاون. كما تمثل هذه الزيارة مناسبة فريدة لتقديم نموذج للتنظيم في وسائط الإعلام السمعية والبصرية في المغرب وغامبيا، بهدف تحديد القضايا المشتركة التي ستشكل محور التعاون المستقبلي بين البلدين.
كما تركزت المحادثات على استعراض الإطار القانوني لوسائل الإعلام السمعية والبصرية، والتكليفات المؤسسية للهيئات التنظيمية، بالإضافة إلى تطوير نطاق عملها في ظل التغيرات التي تطرأ على البيئة الإعلامية الشاملة. كما ألقي الضوء على دور هيئات تقنين الإعلام في تعزيز حقوق الإنسان وتعزيز القيم الديمقراطية في المجتمعات
وأشار يوسوفا جوب في سياق المحادثات إلى أن "التجربة المغربية قد تكون نموذجا ملهما للاستفادة في مجالي التنظيم والأداء، خاصة أن هيئة تنظيم الخدمات العامة في غامبيا تتعامل مع عدة قطاعات حكومية، وتتطلب تطوير قطاع الإعلام رؤية متقدمة من قبل هيئة تنظيم متخصصة ومتطورة".
ومن جهتها، أكدت لطيفة أخرباش، رئيسة شبكة الهيئات الإفريقية لتقنين الاتصال، لنظيرها الغامبي "استعداد الهيئة العليا للاتصال السمعي والبصري لتعزيز برنامج فعال للتعاون الثنائي".
وأعربت عن أملها في أن "تنضم هيئة تقنين الخدمات العمومية في غامبيا إلى مجتمع هيئات التقنين الإفريقية الكبيرة، التي تجتمع ضمن إطار شبكة هيئات تنظيم الاتصال الإفريقية، وتلتزم بضمان حقوق مواطني القارة في فضاء إعلامي متعدد الأوجه، وتلتزم بالمعايير الأخلاقية والأمان".
تعليقات (0)