- 20:44الاتحاد يكتسح الهلال برباعية في قمة الدوري السعودي
- 20:20أتلتيكو مدريد يتصدر الليغا بثلاثية في مرمى فالنسيا
- 20:06أستون فيلا يتجاوز تشيلسي بثنائية أسينسيو في الدوري الإنجليزي
- 19:49أزيد من 50 مليون درهم لتمويل مشاريع تنموية بالقنيطرة
- 19:23أكادير تتصدر قائمة الوجهات السياحية المفضلة لدى البريطانيين
- 19:00“أنمال ن تمازيغت”.. برنامج لتعليم الأمازيغية بأسلوب عصري خلال رمضان
- 18:52البيضاء: توقيف مواطن فرنسي من أصول جزائرية موضوع أمر دولي بإلقاء القبض عليه من القضاء الفرنسي
- 18:33اتفاق بين المغرب وإسرائيل لاستئاف الرحلات الجوية
- 18:02ارتفاع الدرهم أمام الدولار وتراجعه مقابل الأورو
تابعونا على فيسبوك
تصنيف عالمي يبوّئ الرباط الصدارة في جودة الحياة بالمغرب
احتلت العاصمة الرباط المرتبة 127 عالميًا كأفضل مدينة في المغرب من حيث جودة الحياة، فيما احتلت الدار البيضاء المرتبة 135 عالميًا، لتكون المدينة الثانية في المملكة ضمن هذا التصنيف السنوي، الذي يصدر عن الشركة الأمريكية “ميرسر” لتقييم المدن العالمية بناء على مجموعة من المعايير التي تؤثر على بيئة العمل والحياة اليومية.
في السياق الإفريقي، تعتبر الرباط والدار البيضاء من المدن المتقدمة نسبيا، لكنها تواجه منافسة قوية من مدن أخرى مثل بورت لويس عاصمة موريشيوس، التي تصدرت القارة الأفريقية في المرتبة 88 عالميًا، وفيكتوريا عاصمة سيشل، التي حلت في المرتبة 101 عالميًا.
عربيًا، جاءت دبي وأبوظبي في طليعة المدن العربية، حيث احتلتا المرتبتين 83 و85 عالميًا على التوالي. وتتميز هاتان المدينتان بالبنية التحتية المتطورة، والخدمات العامة عالية الجودة، وبيئة العمل الجاذبة للموظفين الدوليين، مما يجعلهما في موقع متقدم مقارنة بالمدن المغربية.
وعلى الصعيد العالمي، تصدرت مدينة زيورخ في سويسرا التصنيف لعام 2024، بفضل بنيتها التحتية المتطورة، ومستوى الأمان العالي، والخدمات الثقافية المتنوعة. جاءت بعدها فيينا (النمسا) وجنيف (سويسرا) في المرتبتين الثانية والثالثة على التوالي.
ويشير “التقرير السنوي لجودة الحياة” لعام 2024 إلى أن المدن المغربية، وعلى رأسها الرباط والدار البيضاء، تحقق أداء جيدا نسبيا، لكنها بحاجة إلى المزيد من الجهود لتحسين جودة الحياة على المستوى العالمي. ويوصي بالاستثمار في القطاعات الأساسية مثل الصحة والتعليم والبنية التحتية، حيث يمكن للمدن المغربية بذلك تعزيز تنافسيتها وجذب المزيد من الكفاءات والشركات الدولية في المستقبل.
تعليقات (0)