- 08:51التهراوي يتباحث مع مدير منظمة الصحة العالمية
- 08:24ابتدائية البيضاء توزع 14 سنة حبسا و غرامات بحق المتابعين في ملف “جيراندو”
- 07:56مليونان و400 ألف زاروا الأبواب المفتوحة للأمن
- 07:36حكيمي يزين تشكيلة الموسم للدوريات الأوروبية الكبرى
- 06:09أجواء حارة في توقعات طقس الخميس
- 20:59توتنهام يهزم اليونايتد ويتوج بطلا للدوري الأوروبي
- 20:47الفريق الاشتراكي يطالب بمساءلة مسؤولي الإدارات العمومية
- 20:23"السنبلة" يقترح قانون لتنظيم مهنة “سمسرة” ومكافحة الاحتكار
- 20:02حزب الكتاب يُعلّق على إفشال ملتمس الرقابة
تابعونا على فيسبوك
ترحيب إسباني بقرار المغرب إلغاء عملية "مرحبا 2020" بسبب "كورونا"
بعد إعلان المغرب الإثنين 22 يونيو الجاري، على لسان وزير خارجيته ناصر بوريطة، إلغاء زيارة ملايين المغاربة المقيمين في أوروبا بلادهم هذا الصيف، رحبت إسبانيا بهذه الخطوة في إطار الجهود المبذولة لتجنب انتشار أوسع لفيروس "كورونا".
وفي هذا السياق، قال مسؤولو الحكومة الأندلسية في تصريحات للصحافة المحلية، إن المغرب ساهم في تجنيب إسبانيا احتمال انتشار الفيروس، نظرا للعدد الكبير الذي يحج إلى الإقليم ابتداء من 15 يونيو من كل سنة.
وأشار مسؤولو الجارة الشمالية، إلى أن الخبراء كانوا قد اعترفوا بصعوبة تنظيم عملية اعتيادية في ظل وجود مجموعة كبيرة من المسافرين الذين يصعب التأكد من خلوهم من فيروس "كورونا"، وأكدوا أن العبور مستحيل قبل نهاية شهر يوليوز، إذ يتطلب الأمر جهودا مضاعفة لتوفير الأمن، لذلك تم التنسيق مع السلطات المغربية التي قررت منعه رغم أهميتها.
من جهته، نوه مدير مركز تنسيق الإنذارات الصحية والطوارئ في الجارة الشمالية، بقرار المغرب الذي قدم خدمة مهمة.
وأكد ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، في جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب، أنه يستحيل تقنيا تنظيم "عملية مرحبا" لأن الإعداد لها يتطلب ما يقارب الشهرين ويستدعي التنسيق مع عدة دول أوروبية، وهو ما لم يتم هذه السنة بسبب تفشي جائحة فيروس "كورونا". مشيرا إلى أنه يمكن لمغاربة العالم العودة إلى أرض الوطن خارج "عملية مرحبا"، لكن ذلك مرتبط بفتح الحدود الدولية للمغرب الجوية والبرية ومرتبط كذلك بجاهزية الدول الأوربية المعنية بالعبور، بالإضافة للوضعية الوبائية الدولية.
تعليقات (0)