- 22:30تحطم أول صاروخ مداري يُطلق من أوروبا بعد ثوانٍ من الإقلاع
- 22:00منظمة الصحة العالمية تقترح خفض موازنتها بنسبة 20% بسبب انسحاب الولايات المتحدة
- 21:45فاس ..إطلاق مشروع لتوسيع نظام المراقبة بالفيديو
- 21:10المخاوف تتزايد من انتشار الجراد الصحراوي في المغرب ومنظمة "الفاو" تحذر من تفشي الآفة
- 20:50تفشي الكوليرا في أنغولا يتسبب في 329 وفاة ويثير قلقًا عالميًا
- 20:25إطلاق صفقة لتأهيل محطات القطار في جهة الشرق
- 20:12جلالة الملك يعفو عن 1533 شخصا بمناسبة عيد الفطر
- 20:09أمير المؤمنين يؤدي غدا الاثنين صلاة عيد الفطر المبارك بمسجد أهل فاس
- 20:00المغرب يحتفل باليوم الوطني للأشخاص في وضعية إعاقة
تابعونا على فيسبوك
بوعياش: محاربة التعذيب ساهم بتأسيس فعل وقائي إفريقيا
أكدت رئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، أمينة بوعياش، أمس الاثنين بالرباط، أن عمل الآلية الوطنية للوقاية من التعذيب أضحى يكتسي طابعا إقليميا، من خلال المساهمة في تأسيس فعل وقائي على المستوى الإفريقي قادر على استلهام التجربة الحقوقية لهذه الآلية.
وأوضحت بوعياش، في كلمة خلال لقاء تواصلي حول الآلية الوطنية للوقاية من التعذيب، أن هذه الطفرة الحقوقية تعزى إلى دينامية هذه الآلية وخبراتها المتزايدة والمتكاملة، إضافة إلى تركيزها على الحلول العملية والملموسة، مشيرة في هذا السياق إلى أن هذه الآلية تشكل أيضا جوهر الفعل الحقوقي بالمغرب، على غرار ثنائية الحماية والنهوض.
وتابعت بوعياش أن الدلالة الرمزية لهذه الآلية تتجلى في تصدر المغرب، رفقة الدنمارك والسويد والأرجنتين وبوركينا فاسو، تصنيف اللجنة المعنية بحقوق الإنسان الخاص بالدول المفعلة للتوصيات، إذ حصلت الدول الخمس على أعلى الدرجات، أي الدرجة “أ”، في استعراض متابعة تنفيذ التوصيات الصادرة عن اللجنة.
وشددت بوعياش على أن حصول المغرب على الدرجة “أ” جاء بعد اعتماده للقانون الخاص بإحدات الآلية الوطنية للوقاية من التعذيب وتفعيلها عبر جعلها تحت إشراف المجلس الوطني لحقوق الإنسان في شتنبر 2019.
و أكدت رئيسة للمجلس الوطني لحقوق الإنسان أن إعمال الوقاية من التعذيب في استراتيجية المجلس، لم يقتصر على مناهضة التعذيب والوقاية منه، بل أصبح خيطا ناظما في عمله وعلى رأس أولياته.
وأردفت أن المجلس نجح في جني ثمار العمل المشترك مع كافة الشركاء المؤسساتيين المعنيين بإنفاذ القانون والإشراف على أماكن الحرمان من الحرية على المستوى الوطني، وذلك بترسيخ فلسفة الوقاية والحماية والنهوض بالحقوق.
تعليقات (0)