- 21:28الركراكي يكشف سبب استبعاد حكيم زياش من قائمة الأسود
- 21:06الإعلان عن انقطاع الماء الصالح للشرب في 20 جماعة ترابية
- 20:35انعقاد الاجتماع الخامس للجنة العسكرية المختلطة المغربية – الموريتانية
- 20:26عاجل: السلطات الإسبانية تقبل مساعدة المغرب لتطهير المناطق المنكوبة
- 19:41الإعلان عن انقطاع الماء الصالح للشرب في 20 جماعة ترابية
- 18:50الحكم بحبس إمام عاشور لاعب الأهلي 6 أشهر بتهمة الاعتداء على رجل أمن
- 18:07مجلس عمالة الدار البيضاء يخصص 300 مليون سنتيم كمنحة إضافية للوداد والرجاء
- 17:41 3 لاعبين مغاربة ضمن قائمة ملوك المراوغات في الليغا
- 17:30تفاصيل جدول أعمال الحكومة
تابعونا على فيسبوك
بعد بطل التايكواندو...عداء مغربي يعد بركوب قوارب الموت
بعد الضجة التي أثارها هجرة بطل مغربي في رياضة التيكواندو عبر "قوارب الموت" ورميه لميداليته الذهبية في البحر، أعلن عداء مغربي نيته الهجرة بنفس الطريقة إلى أوروبا بسبب ما سماه بـ"الحكرة والظلم".
وكتب العداء المغربي الشاب عبد الحكيم عبيد على صفحته بـ"فيسبوك"، "نصيحة الكاع الولاد والبنات ديوها في قرايتكم ونساو عليكم الرياضة خليوها غير فوق الشبعة وما تعولوش عليها أنها تضمن ليكم مستقبلكم حيت كون كان المغرب يعطي كون عطا لخوكم اللي هو أنا".
وأوضح عبيد، أنه بعدما رفع علم البلاد في عدة محافل دولية ووطنية وجهوية وحصل على عدة ميداليات لكن لا يزال يعاني في صمت، وفق تعبيره، قبل أن يشير بقوله: "بعد تفكير عميق فكرت أن أركب قوارب الموت في يوم ما. إنشاء الله عن قريب".
وأضاف العداء المغربي، أن “بلادنا عزيزة علينا لكن كين الحكرة والظلم وسياسة باك صاحبي"، مضيفا أنه لا يجب لوم البطل المغربي الذي قذف بميداليته في البحر لأنه لم يقم بذلك إلا لأنه لم يجد بديلا، قبل أن يختم تدوينته بقوله: "عييييت مع السلامة، الضحكة في الوجه والقلب فيه وجيع".
وكان البطل المغربي في التايكواندو، أنور بوخرصة، ابن مدينة آسفي، قد اختار الهجرة السرية عبر قوارب الموت للوصول إلى إسبانيا وتحقيق أحلامه الرياضية.
وتناقل رواد المنصات الاجتماعية شريط فيديو يوثق رحلة هجرته عبر قارب خشبي، رفقة شباب آخرين، ورميه لإحدى ميداليته في البحر قائلاً بطريقة عفوية "غا ضايعة الخوت"، على حد تعبيره.
وصرح أنور بوخرصة بعد وصولة قائلا : ، إن "رحلتنا عبر القارب كانت صعبة جداً، انتقلنا حوالي ثلاثين شخصاً من نواحي مدينة آسفي. لقد رأينا الموت بأعيننا، لكن الحمدلله بعد أربعة أيام وصلنا بخير إلى جزيرة “لانزاروت” التابعة لجزر الكناري".