- 22:56انطلاق الدورة الثانية لمعرض المغرب لصناعة الألعاب الإلكترونية بالرباط
- 22:30الموندياليتو.. بونو وحكيمي ضمن التشكيلة المثالية لثمن النهائي
- 20:42لفتيت يترأس حفل تخرج الفوج الستين لرجال السلطة بالقنيطرة
- 20:10مواجهات نارية مرتقبة في ربع نهائي مونديال الأندية
- 20:00الملك محمد السادس يأمر بوضع مراكز مؤسسة محمد الخامس للتضامن رهن إشارة الفئات المعوزة
- 19:43محطة تحلية سيدي إفني تعزز أمن الماء الصالح للشرب بالجنوب
- 19:32إيران تغلق مجالها الجوي جزئياً
- 19:22الحبس النافذ والغرامة في حق قائد ورئيس مقاطعة بفاس لهذا السبب
- 19:18رسميا.. الهلال يستعين بحمد الله بمونديال الأندية
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
بعد "بلوكاج" لسنوات.. الوزيرة "بوشارب" تخرج مؤسسة إجتماعية لوزارة الإسكان إلى الوجود
عقب تعثر دام خمس سنوات، أقر مجلس النواب في قراءة ثانية بداية الأسبوع الجاري، مشروع القانون رقم 16 13 المتعلق بإحداث مؤسسة الأعمال الإجتماعية لوزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة.
وكشف مصدر مقرب من "نزهة بوشارب"، وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، أن هذا المشروع له طابع اجتماعي محظ، حيث تمت المصادقة عليه، بتوافق كل الأطياف، بعد سلسة مشاورات مع الفرقاء الحكوميين والنقابيين. مضيفا أن الوزيرة بوشارب، اعتمدت مقاربة تشاركية مبنية على الإنصات والتفاعل مع انتظارات منتسبي القطاع، قبل وضع المشروع أمام المجلس الحكومي، ثم البرلمان حيث تمت المصادقة عليه من طرف مجلس المستشارين في جلسة عامة يوم 2 فبراير 2021 قبل إحالته على لجنة الداخلية والجماعات الترابية والسكنى وسياسة المدينة التي اجتمعت مساء يوم الإثنين الماضي وصادقت عليه بالإجماع في ترجمة للتوافق بين كل الأطياف السياسة.
وأوضح ذات المصدر، أن هذا المشروع، بمثابة ورش اجتماعي يهم فئات واسعة من موظفي ومستخدمي الوزارة. كما أن جميع المداخلات خلال مناقشته أمام اللجان البرلمانية سجلت أن الاصطفاف إلى المبادرات الإيجابية ذات النفع العام يرقى فوق كل الحسابات.
ويأتي إحداث مؤسسة الأعمال الإجتماعية لوزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة، بعد تجميع كل من قطاع إعداد التراب الوطني والتعمير وقطاع الإسكان وسياسة المدينة في إطار وزارة واحدة، ويرمي إلى توحيد الطاقات والإمكانيات لضمان استفادة الجميع من الخدمات الإجتماعية على أساس مبدأ المساواة في إطار الشفافية والحكامة الجيدة في التسيير.
تعليقات (0)