- 22:21برشلونة يتجاوز عقبة لاس بالماس بصعوبة ويواصل صدارة الدوري الإسباني
- 21:00انفجار شاحن هاتف ناقص الجودة يتسبب في مقتل 4 أطفال بتمارة
- 20:44الاتحاد يكتسح الهلال برباعية في قمة الدوري السعودي
- 20:20أتلتيكو مدريد يتصدر الليغا بثلاثية في مرمى فالنسيا
- 20:06أستون فيلا يتجاوز تشيلسي بثنائية أسينسيو في الدوري الإنجليزي
- 19:49أزيد من 50 مليون درهم لتمويل مشاريع تنموية بالقنيطرة
- 19:23أكادير تتصدر قائمة الوجهات السياحية المفضلة لدى البريطانيين
- 19:00“أنمال ن تمازيغت”.. برنامج لتعليم الأمازيغية بأسلوب عصري خلال رمضان
- 18:52البيضاء: توقيف مواطن فرنسي من أصول جزائرية موضوع أمر دولي بإلقاء القبض عليه من القضاء الفرنسي
تابعونا على فيسبوك
بسبب الإشهار.. "الهاكا" تغرم "دوزيم" 300 مليون سنتيم
بعد تسجيل الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري المعروفة ب"الهاكا"، لمجموعة من التجاوزات المهمة والمتكررة بخصوص الخدمة التلفزية للقناة الثانية "دوزيم" للأسقف والحدود المسموح بها لإدراج الإشهار حسب مقتضيات دفتر تحملات شركة "صورياد - دوزيم"؛ أصدرت الهيئة عقوبتين ضد القناة المذكورة في 7 شتنبر الماضي، وفرضت عليها غرامة قدرها 3 ملايين درهم (300 مليون سنتيم).
وأكدت "الهاكا" أن "دوزيم" تجاوزت الحد الأقصى للمدة الزمنية الإجمالية للوصلات الإشهارية خلال ساعة مسترسلة والحد الأدنى للمدة الفاصلة بين وصلتين إشهاريتين وذلك خلال الفترة الممتدة بين 27 ماي و24 يونيو 2017. موضحة أن القناة بثت يومي 2 و11 يونيو 2017 وصلتين إشهاريتين فصلت بينهما مدة لم تتجاوز 50 ثانية، ووصلتين يوم 19 يونيو 2017 لم تتجاوز مدة الفصل بينهما 27 ثانية.
وأضافت نفس الهيئة أن القناة خرقت مقتضيات دفتر التحملات فيما يخص الإلتزامات المتعلقة بشروط إدراج الإشهار والقوانين المؤطرة، حيث تجاوزت المدة المحددة 45 مرة خلال شهري ماي ويونيو الماضيين. مشيرة إلى أن هذه الخروقات، تكررت في الأعوام 2013 و2014 و2015 و2016 على الرغم من التحذيرات، وهو ما فرض تطبيق الغرامة المالية المذكورة على شركة "دوزيم".
جديرب بالذكر، أن "الهيئة العليا للإتصال السمعي البصري"، هي الهيئة المخول لها تنظيم البث الإذاعي والتلفزيوني بالمملكة، ولها سلطة إدارية مستقلة، موضوعة تحت ظل الرعاية السامية لجلالة الملك محمد السادس، مكلفة بضبط وتقنين قطاع الإتصال السمعي البصري، الذي تم تحريره بوضع حد لإحتكار الدولة في هذا المجال، لمواكبة المسيرة الديمقراطية والحداثية للمغرب، ولمواجهة تحديات العولمة والتطور التكنولوجي العالمي الذي يعرفه مجال الإعلام والإتصال.
تعليقات (0)