- 23:31قراءة في الصحف المغربية ليوم الإثنين 12 ماي 2025
- 23:16تعادل مثير بين نابولي وجنوى يشعل صراع الصدارة في الكالتشيو
- 23:10بطولة برو ..تحديد هوية مواجهات السد للبقاء في القسم الأول
- 22:51المغرب التطواني يفشل في البقاء في قسم الكبار
- 19:26البنية التحتية الفندقية تتعزز بافتتاح منتجع "قصر الورود" في أكادير
- 19:15العرائش.. مياه شاطئ "الماجديد" تتحول إلى اللون الأحمر وسط مخاوف من كارثة بيئية
- 18:40ضحايا سرقة هواتف "آيفون" بأوروبا يتفاجؤون بتحديد موقعها في الدار البيضاء
- 18:22مقاهي ومطاعم الهرهورة تشن "إضراباً إنذارياً" احتجاجاً على زيادات الرسوم "الصادمة"
- 18:00الصين والولايات المتحدة تستأنفان محادثاتهما التجارية في جنيف
تابعونا على فيسبوك
بالوثيقة.. بريطانيا تجند أجهزتها الأمنية استعدادا ليوم "عاقب مسلماً"
كشفت صحيفة "ديلي ميرور" البريطانية في إحدى مقالاتها أن رسائل بريدية مخيفة تدعو لتنظيم "يوم" تحت عنوان "عاقب مسلما"، الشهر المقبل، حيث أعلنت من خلالها (الرسائل) عن جوائز لكل من يقتل مسلما أو يرميه بحامض حارق، أو يحرق مسجدا أو يفجره.
وأوضحت ذات الجريدة أن الشرطة البريطانية بدأت مع جهات أخرى تحقيقا في كل من لندن وميدلاندس ويوركشاير عقب توزيع منشورات عبر أبواب المنازل على نطاق بريطانيا تطلب من المؤيدين للدعوة تنفيذ هجمات عنيفة ضد المسلمين، بما في ذلك ذبحهم.
وأبرزت "ديلي ميرور"، أن المنظمات المناهضة للعنصرية عبرت عن رعبها، ووجهت كل من لديه استفسارات للذهاب إلى المحاكم أو مراكز الخدمات المعنية، وحثت كل من يتسلم رسالة تهديد أن ينقلها للشرطة.
وحثت خطبة لاذعة لمؤيدين ليوم "عاقب مسلما" ألا يصبحوا "نعاجا" سهلة الانقياد تتبع الأوامر وتسمح للدول ذات الأغلبية من البيض بأوروبا وأميركا الشمالية بأن تصبح تحت سيطرة "هؤلاء الذين لا يريدون غير الإضرار بنا وتحويل ديمقراطيتنا إلى دول بوليسية تُحكم بالشريعة".
وأشارت إلى أن المنشوراتُ وعدت بجوائز لمن ينفذون أعمالا عنصرية وعنيفة تتراوح بين العنف اللفظي ونزع أغطية الرأس والهجمات بالحامض الحارق والقتل بالكهرباء والذبح. ووفقا للرسالة الموزعة فإن جذب حجاب المرأة المسلمة يكافأ بـ 25 نقطة، وصب الحامض 50 نقطة، وحرق أو تفجير مسجد 1000 نقطة.حسب الرسائل.
وجدير بالذكر أن منظمة النشطاء "تيل ماما" التي أنشئت للتعامل مع الكراهية ضد المسلمين، قالت إن التهديدات يتم التعامل معها بجدية تامة، وأضافت في بيان أنه من الضروري للغاية أن يتم حفظ رسائل التهديد وألا تلمس بالأيدي إلا للضرورة القصوى لحفظها كدليل تستخدمه الشرطة في تحقيقاتها.
تعليقات (0)