- 14:39إحداث صندوق لدعم الأداء الإلكتروني للتجار
- 14:22الشوكي: المعارضة حالمة وعديمة الابتكار والحكومة واقعية
- 14:03شراكة بين وزارة الإنتقال الرقمي وغلوفو
- 13:43إضراب وطني يشل الإدارات العمومية لمدة يومين
- 13:22دعم أوروبي بـ225 مليون يورو لإعادة إعمار مناطق الزلزال
- 13:03تغيير مفاجئ لتوقيت نهائي كأس أمم إفريقيا لأقل من 17 سنة
- 12:40توقّف تصدير الأسماك من المغرب إلى سبتة المحتلة
- 12:22الاعتداءات على الأساتذة يصل قبة البرلمان
- 12:08إسبانيا تجدد تأكيدها على دعم مبادرة الحكم الذاتي
تابعونا على فيسبوك
بالتفاصيل.. غضبة ملكية تبعد الأمن والدرك عن حراسة القصور
تسببت غضبة ملكية في إبعاد عناصر الأمن الوطني والدرك الملكي عن حراسة الإقامات والقصور الملكية، حيث تم نقلهم في منتصف الليل إلى ثكناتهم، وجرى تعويضهم بوحدات تابعة للقوات المسلحة الملكية والقوات المساعدة. بحسب ما أفادت به مصادر صحفية.
وذكرت المصادر بأن السبب الرئيسي لهذه الغضبة يعود لإتخاذ الملك محمد السادس بشكل شخصي قرارا يقضي بإبعاد الأمن الوطني والدرك الملكي من حراسة الإقامات والقصور الملكية، بعد توصله بأخبار تفيد بوجود نزاع بين الجهازين حول الإختصاصات الموكولة لهما في حماية القصور. مشيرة إلى أنه في ظل التغييرات الأخيرة، بقيت 7 تشكيلات أمنية فقط تحرس الإقامات الملكية، فبعد إبعاد الدرك الملكي والأمن الوطني، تحرس القصور والإقامات الملكية والأميرية عناصر من القوات المساعدة، والقوات المسلحة الملكية، وعناصر من الحرس الملكي، وعناصر من الـBLS (اللواء الخفيف)، وعناصر فوج الحراسة BG، إضافة إلى المظليين، دون أن ننسى عناصر من جهاز الإستخبارات الداخلية "الديستي".
ويعتبر أفراد جهاز الدرك الملكي الأكثر عرضة لغضبات الملك، حيث تم إبعادهم من حماية القصور ثلاث مرات في عهد الجنرال دوديفيزيون "محمد حرمو"، وفي كل مرة يتم إرجاعهم، حيث دام إبعادهم في المرة الأولى 10 أشهر، وثلاثة أشهر في المرة الثانية، وحاليا تم إبعادهم منذ قرابة شهرين ونصف، دون أن يصدر قرار بعودتهم إلى ممارسة مهامهم.
تعليقات (0)