- 19:26البنية التحتية الفندقية تتعزز بافتتاح منتجع "قصر الورود" في أكادير
- 19:15العرائش.. مياه شاطئ "الماجديد" تتحول إلى اللون الأحمر وسط مخاوف من كارثة بيئية
- 18:40ضحايا سرقة هواتف "آيفون" بأوروبا يتفاجؤون بتحديد موقعها في الدار البيضاء
- 18:22مقاهي ومطاعم الهرهورة تشن "إضراباً إنذارياً" احتجاجاً على زيادات الرسوم "الصادمة"
- 18:00الصين والولايات المتحدة تستأنفان محادثاتهما التجارية في جنيف
- 17:44تفكيك شبكة “قرقوبي” بالقنيطرة
- 17:16مراكش تحتفي بالصحراء المغربية في أسبوع القفطان
- 16:45مجازر البيضاء تكشف برنامجها لاستقبال وذبح الأضاحي
- 16:38البارصا يفوز بالكلاسيكو و يقترب من لقب الليغا
تابعونا على فيسبوك
بالتفاصيل.. غضبة ملكية تبعد الأمن والدرك عن حراسة القصور
تسببت غضبة ملكية في إبعاد عناصر الأمن الوطني والدرك الملكي عن حراسة الإقامات والقصور الملكية، حيث تم نقلهم في منتصف الليل إلى ثكناتهم، وجرى تعويضهم بوحدات تابعة للقوات المسلحة الملكية والقوات المساعدة. بحسب ما أفادت به مصادر صحفية.
وذكرت المصادر بأن السبب الرئيسي لهذه الغضبة يعود لإتخاذ الملك محمد السادس بشكل شخصي قرارا يقضي بإبعاد الأمن الوطني والدرك الملكي من حراسة الإقامات والقصور الملكية، بعد توصله بأخبار تفيد بوجود نزاع بين الجهازين حول الإختصاصات الموكولة لهما في حماية القصور. مشيرة إلى أنه في ظل التغييرات الأخيرة، بقيت 7 تشكيلات أمنية فقط تحرس الإقامات الملكية، فبعد إبعاد الدرك الملكي والأمن الوطني، تحرس القصور والإقامات الملكية والأميرية عناصر من القوات المساعدة، والقوات المسلحة الملكية، وعناصر من الحرس الملكي، وعناصر من الـBLS (اللواء الخفيف)، وعناصر فوج الحراسة BG، إضافة إلى المظليين، دون أن ننسى عناصر من جهاز الإستخبارات الداخلية "الديستي".
ويعتبر أفراد جهاز الدرك الملكي الأكثر عرضة لغضبات الملك، حيث تم إبعادهم من حماية القصور ثلاث مرات في عهد الجنرال دوديفيزيون "محمد حرمو"، وفي كل مرة يتم إرجاعهم، حيث دام إبعادهم في المرة الأولى 10 أشهر، وثلاثة أشهر في المرة الثانية، وحاليا تم إبعادهم منذ قرابة شهرين ونصف، دون أن يصدر قرار بعودتهم إلى ممارسة مهامهم.
تعليقات (0)