- 09:10تفاصيل مثيرة عن نفق المخدرات بين سبتة والفنيدق
- 08:47داتي تزور الجناح المغربي في مهرجان كان
- 08:19انقلاب شاحنة مُحمّلة بالحشيش بين العرجات وسيدي علال البحراوي
- 06:20أجواء متقلبة في توقعات حالة الطقس ليوم الإثنين
- 00:40آرسنال يضمن المشاركة في دوري أبطال أوروبا
- 00:40جيمي فاردي يحقق رقمًا تاريخيًا بهدفه الـ200 مع ليستر سيتي في مباراته الـ500
- 20:06"فيفا" يحدد موعد المواجهة الفاصلة لآخر بطاقة مؤهلة لمونديال الأندية
- 19:56أشبال الأطلس يفشلون في التتويج بكأس أمم إفريقيا
- 19:33العماري يخلف الجباري في رئاسة نادي قضاة المغرب
تابعونا على فيسبوك
بالأرقام.. ارتفاع الرقم الإستدلالي للأثمان عند الإستهلاك خلال مارس الماضي
سجلت المندوبية السامية للتخطيط، في مذكرة إخبارية، ارتفاع الرقم الإستدلالي للأثمان عند الإستهلاك بـ1.8 في المائة خلال شهر مارس 2022، بالمقارنة مع الشهر السابق.
وأوضحت مندوبية التخطيط، أن هذا الإرتفاع يعزى إلى تزايد الرقم الإستدلالي للمواد الغذائية بـ3.8 في المائة، والرقم الإستدلالي للمواد غير الغذائية بـ0.5 في المائة. مبرزة أن ارتفاعات المواد الغذائية المسجلة ما بين شهري فبراير ومارس 2022 همت، على الخصوص، أثمان "الخضر" بـ13.8 في المائة، و"السمك وفواكه البحر" بـ6.2 في المائة، و"الفواكه" بـ5.2 في المائة، و"اللحوم" بـ3.5 في المائة، و"الحليب والجبن والبيض" بـ2.1 في المائة، و"الخبز والحبوب" بـ1.9 في المائة، و"الزيوت والذهنيات" بـ1.2 في المائة.
وأشارت إلى أنه على العكس من ذلك، انخفضت أثمان "المياه المعدنية والمشروبات المنعشة وعصير الفواكه والخضر" بـ0.2 في المائة. وفي ما يخص المواد غير الغذائية، فإن الارتفاع هم على الخصوص أثمان "المحروقات" بـ8.0 في المائة. مؤكدة أن الرقم الإستدلالي سجل ارتفاعات في الرشيدية بـ8 في المائة، وفي بني ملال بـ2.5 في المائة، وفي سطات والحسيمة بـ2.4 في المائة، وفي فاس وتطوان وآسفي بـ2.3 في المائة، وفي مكناس وطنجة والعيون بـ2.1 في المائة، وفي القنيطرة ووجدة بـ1.9 في المائة، وفي البيضاء بـ1.7 في المائة، وفي الداخلة بـ1.6 في المائة، وفي مراكش بـ1.4 في المائة، وفي أكادير والرباط بـ1.2 في المائة، وفي كلميم بـ0.7 في المائة.
وأوردت المذكرة، أنه بالمقارنة مع نفس الشهر من السنة السابقة، عرف الرقم الإستدلالي للأثمان عند الإستهلاك ارتفاعا بـ5.3 في المائة، خلال شهر مارس 2022. مسجلة أنه نتج هذا الإرتفاع تزايد أثمان المواد الغذائية بـ9.1 في المائة، وأثمان المواد غير الغذائية بـ2.8 في المائة. فيما تراوحت نسب التغير للمواد غير الغذائية ما بين استقرار بالنسبة لكل من "الصحة"، و"المواصلات"، وارتفاع قدره 7.6 في المائة بالنسبة لـ"النقل".
وخلص المصدر ذاته، إلى أن مؤشر التضخم الأساسي، الذي يستثني المواد ذات الأثمان المحددة والمواد ذات التقلبات العالية، قد عرف خلال شهر مارس 2022، ارتفاعا بـ0.5 في المائة، بالمقارنة مع شهر فبراير 2022، وبـ3.9 في المائة، بالمقارنة مع شهر مارس 2021.
تعليقات (0)