- 21:19نجم مغربي على رادار نادي مانشستر سيتي الإنجليزي
- 20:43الفنانة المغربية نسرين الراضي تتوج بجائزة مرموقة بروما
- 20:10العدوان على غزة..مجازر جديدة بالقطاع ومقاومة الاحتلال بمحور نتساريم
- 20:08رأسمال مصرف المغرب وسط تهافت الطلبات
- 19:44354 مليون درهم ديون البيضاء حسب ميزانية صادق عليها امهيدية
- 19:30الحكومة تصادق على استفادة الشركات الصناعية من الإعفاء المؤقت من الضريبة
- 19:10الحكومة تصادق على قانون مدونة الأدوية والصيدلة
- 18:44خطط جديدة للقضاء على دور الصفيح بالمغرب
- 18:23مالية 2025.. الأحرار يصف الخطاب السياسي للمعارضة ب"المتردي”
تابعونا على فيسبوك
الصحف الوطنية...مسيرة الصفارات والأواني في وجه أمزازي...وأخنوش يتجاهل هجومات بنكيران
الصباح
مسيرة الصفارات والأواني في وجه أمزازي
قرر موظفو وزارة التربية الوطنية إشهار ورقة "مسيرة الضجيج في وجه سعيد أمزازي، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني، إذ اختاروا شكلا احتجاجيا مختلفا هذه المرة، من خلال إثارة الضجيج في شوارع الرباط وأمام البرلمان، مستعملين الصفارات وطرق الأواني الفارغة، تعبيرا عن مستوى الاحتقان الذي يعيشه أعضاء التنسيقية الوطنية لموظفي وزارة التربية الوطنية حاملي الشهادات.
ويخوض أعضاء تنسيقية موظفي التربية الوطنية إضرابا وطنيا منذ أمس (الاثنين)، ويمتد أربعة أيام قابلة للتمديد، مرفوقا بأشكال احتجاجية ممركزة بالرباط، ولعل أبرزها، مسيرة الاحتجاج بالصفارات والأواني الفارغة لملء شوارع الرباط ضجيجا، للتعبير عن رفضهم لما وصفوه باستهتار وزارة التربية الوطنية بمطالب نساء ورجال التعليم، وعلى رأسها حق الترقية وتغيير الإطار لجميع حاملي الشهادات، وسبقت المسيرة، وقفة احتجاجية أمام مقر الوزارة الوصية، قبل الانطلاق صوب البرلمان ويعتزم المحتجون تنظيم وقفة احتجاجية أمام مقر وزارة الاقتصاد والمالية صباح اليوم (الثلاثاء)، تليها مسيرة نحو مقر البرلمان، كما أنه من المزمع أن ينظم المحتجون وقفة غدا (الأربعاء) أمام مقر وزارة التربية الوطنية يليها اعتصام.
أخبار اليوم
أسعار المحروقات ترتفع
في الوقت الذي تجد فيه الحكومة نفسها عاجزة عن تطبيق تسقيف أرباح شركات المحروقات، خاصة بعد اعتراض مجلس المنافسة عليه، عرفت أسعار المحروقات في المغرب ارتفاعا ملحوظا منذ نهاية الأسبوع الماضي، أي مع دخول شهر مارس، بسبب الارتفاع الذي تعرفه الأسعار النفطية في العالم، حيث أصبح سعر البنزين يتراوح بين 9، 39 و9، 47 دراهم، بزيادة 33 سنتيما، في الوقت الذي يتراوح فيه سعر الغازوال بين 10. 20 و10، 23 دراهم للتر الواحد أي بزيادة 25 سنتيما.
وتحاول الحكومة التوصل إلى توافق مع شركات التوزيع من أجل وضع سقف معين لأرباحها.
الأحداث المغربية
أخنوش يتجاهل هجومات بنكيران
في واحد من «لايفاته» الجديدة عاد عبد الإله بنكيران، الأمين العام السابق لحزب العدالة والتنمية، إلى مهاجمة غريمه عزيز أخنوش، رئيس التجمع الوطني للأحرار.
ومثلما يتجاهل الموقع الرسمي للبيجيدي نشر خرجاته المثيرة للجدل يفضل أخنوش عدم الرد عليه.
وبعدما قال عزيز أخنوش، في مداخلة له قبل أسبوع تقريبا بمدينة الداخلة، إن جميع البرامج الاجتماعية، التي يتباهى بها حزب العدالة والتنمية ويراهن عليها لاستمالة الناخبين، أطلقها الملك محمد السادس، رد عليه بنكيران في بث مباشر على حسابه على الفيسبوك، مساء أول أمس الأحد، قائلا: «بعض الناس كلشي كيبغيو يحصرو فيه الملك بطريقة فجة ومنهم داك السي أخنوش مشى كيقول ليهم فالداخلة باللي الحكومة ما كدير والو والملك هو اللي كيدير كلشي،» مضيفا: «بقيت كنفكر فالدافع ديالو من هاد الكلام ولقيت أنه كيقول لينا أنه يا ولى رئيس حكومة ف2021ما غيدير والو.»
وتابع رئيس الحكومة السابق موجها كلامه إلى أخنوش: «يا كان كلشي كيديرو الملك لاش غتصلح أنت؟ علاش غيجيبك باش يعينك يا تصدرتي الانتخابات كما يوهمك الذين أوهموا من سبقوك؟ جلالة الملك في حاجة إلى رؤساء حكومة كون كان باغي منسق كون خلا الوزير الأول.»
واسترسل ابن كيران: «هاد الكلام أنا سبقتك ليه، قلتو قبل منك، واش حتى تفارقنا عامين عاد بغيتي تزايد عليا راه كلشي غيضحك عليك، أنا الصحافة الأوروبية والمغربية قالوا عليا أنني ملكي كثر من الملك، ودابا انت جاي كتزايد عليا، وكتهضر عليا أنا والملك، راه الملك لا يقارن بأحد.»
وتزامن الهجوم الجديد بنكيران على أخنوش مع إجراء هذا الأخير لحوار مع مجلة «جون أفريك» الفرنسية قال فيه «أنا شخصيا أحترم جميع رؤساء الحكومة الذين اشتغلت معهم، واحتراما بنكيران، لن أوجه له أي جواب، حتى إذا كانت هجماته ضدي تستند فقط على الأكاذيب.»
رسالة الأمة
المبعوث الأممي يشرع في مشاورات جديدة مع أطراف نزاع الصحراء
شرع المبعوث الشخصي للأمين العام الأممي هورست كوهلر، في إجراء مشاورات مع الأطراف المعنية بنزاع الصحراء، حيث عقد أمس الإثنين جلسة أولى من المشاورات مع وفد البوليساريو وذلك بالعاصمة الألمانية برلين، تعقبها جلسة ثانية يومه الثلاثاء وتأتي هذه المشاورات في إطار التحضيرات للجولة الثانية من المباحثات حول الصحراء ومن أجل استكشاف نوايا الجبهة الانفصالية بخصوص الجولة المقبلة المتوقعة خلال شهر مارس الجاري بجنيف.
كما تأتي في إطار الجهود الذي يبذلها كوهلر بهدف تفعيل العملية السياسية في الصحراء، والذي قد أعلن في الإحاطة التي قدمها أمام مجلس الأمن بتاريخ 29 يناير الماضي، عن نيته في دعوة طرفي النزاع البوليساريو والمغرب إلى إجراء مشاورات خاصة معه لمناقشة عدة قضايا ذات الصلة بالعملية السياسية والتحضير للجولة الثانية من المحادثات المزمع عقدها بمدينة جنيف السويسرية خلال الشهر الحالي.
ومن المرتقب أن يلتقي المبعوث الأممي بالطرف المغربي في مكان لم يتم تحديده بعد، قبل أن يزور كلا من الجزائر وموريتانيا، في أفق عقد جولة جنيف الثانية في نهاية الشهر نفس، كما لا يعرف بالتحديد ما إذا كانت المشاورات التي يعقدها کوهلر خلال هذا الشهر ستضم أيضا الجزائر كطرف رئيسي في النزاع وكذا موريتانيا، أم ستقتصر فقط على المغرب والبوليساريو ويری كوهلر هذه اللقاء ات الفردية مع كل طرف من الأطراف الأربعة ضرورية وتمهيدية لعقد جولة ثانية من المحادثات كما حصل في الجولة الأولى التي سبقتها لقاء ات أحادية، حيث يسعى إلى تقریب وجهات النظر بين المعنيين بالنزاع.
الاتحاد الاشتراكي
ترشيح بوتفليقة يدخل الجزائر مرحلة كسر العظام
دخلت الجزائر مرحلة كسر العظام بين نظام بوتفليقة والشارع الجزائري الذي تحرك قبل أسابيع في مسيرات وتظاهرات بمشاركة الملايين من الطلبة وعموم الشعب الجزائري رفضا لعهدة خامسة خاصة وأن المرشح لم يسمع له صوت مند 7 سنوات ويوجد خارج الجزائر للعلاج واشتدت الأزمة أمس بعد أن أعلن رسميا وضع ترشيح بوتفليقة غيابيا حيث عرفت الجزائر مسيرات غاضبة ليلا وصبيحة أمس وعرفت الجامعات شللا تاما وخرج الطلاب في مسيرات واعتصامات وغيرها من الأشكال النضالية رفضا لترشح بوتفليقة.
وتعددت الدعوات ما بين الإضراب العام والعصيان المدني لمواجهة عدم تجاوب النظام مع المطالب الشعبية ،وهناك من دعا إلى جمعة الرحيل، في الوقت الذي انضمت فيه عدة أحزاب وشخصيات وطنية، وحتى آلاف الأطر من حزب جبهة التحرير الذي ينتمي إليه بوتفليقة، إلى المطالبين بالاستماع لصوت الشعب وشهد المجلس الدستوري ومحيطه لحظات ساخنة نتيجة اختلاط الاحتجاجات الرافضة لإيداع بوتفليقة ملف ترشحه رسميا مع تقدم شخصيات أخرى من مقر المجلس الإيداع ملفاتهم، في الوقت الذي انسحبت أسماء أخرى من السباق، وعاش المجلس حالة استثناء أمني وإنزال كبير لحماية ملف بوتفليقة المرفوض شعبيا...
ونشرت وسائل إعلام رسالة منسوبة لبوتفليقة يتعهد فيها بإجراء إصلاحات دستورية وانتخابات سابقة لأوانها اعتبرها متتبعون مجرد در للرماد في العيون وأن عشرين سنة من الحكم السابق لم يف فيها بوتفليقة بأي من وعوده.