- 16:40توقيف 12 شخصا في أحداث شغب ليلة عاشوراء بسلا
- 16:40أخنوش يكشف عن خطة الحكومة لتعميم المستشفيات الجامعية
- 16:31أخنوش: 6500 منصب مالي جديد لتعزيز الطاقم الصحي
- 16:23تحويلات تطبيق 1XBET تصل البرلمان
- 16:15أخنوش يتعهد بـ90 ألف مهني صحة لسد الخصاص
- 16:03العيون.. المسابح الجماعية بالمجان طيلة فصل الصيف
- 16:02حماية الحيوانات الضالة والوقاية من أخطارها على طاولة الحكومة
- 15:48أخنوش.. الحكومة تقود إصلاحا جذريا وشاملا للمنظومة الصحية
- 15:39أسعار الذهب تشهد انخفاضا جديدا
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
الدكالي يرد على المشككين في معايير تعيين المسؤولين بوزارته
على إثر ما تداولته بعض المنابر الإعلامية من أخبار وتعاليق صحفية تدعي إسناد مناصب المسؤولية للمناديب الإقليميين بوزارة الصحة اعتمادا على معيار الإنتماء الحزبي، عبرت الوزارة عن رفضها للمعطيات الرائجة بخصوص هذا الأمر.
وأكدت وزارة الصحة في بلاغ توضيحي لها، أنها أقدمت مؤخرا على أكبر عملية لفتح باب الترشيحات على جميع مستويات المسؤولية من مدراء مركزيين، مدراء جهويين ومناديب، هذه العملية الواسعة تتوخى الاختيار الأمثل للكفاءات القادرة على تنزيل المخطط الاستراتيجي للوزارة والذي سبق إعداده في إطار تشاركي مع العديد من الفاعلين. مضيفة أن هذه العملية الواسعة لفتح باب الترشيحات لمختلف مناصب المسؤولية بالوزارة تمت في إطار الشفافية والإعلان بخصوص جميع مراحل تدبيرها، وأن الهدف الأساسي منها هو خلق دينامية جديدة من أجل الإسراع في تنزيل المخطط الإستراتيجي للوزارة والاستجابة للحاجيات الملحة والمتزايدة للمواطنين في الميدان الصحي، وهي عملية مكنت من اختيار مسؤولين جدد يتوفرون على الكفاءة المطلوبة، وفي نفس الوقت لم تستثن الأطر التي كانت في مناصب المسؤولية، حيث إن العديد منهم تم تثبيته أو أسندت له مسؤولية منصب آخر.
وأوردت وزارة الصحة أن "جدية الوزارة في البحث عن الكفاءة للتدبير الأمثل لمصالحها، جعلها توسع باب الترشيح لمناصب المسؤولية لفائدة مختلف فئات الأطر، بعد أن كانت حكرا على فئة خاصة، وهذا ما مكن من اختيار مسؤولين من فئات مهنية مختلفة يتوفرون على الكفاءة المطلوبة". مؤكدة أن فتح باب الترشيحات لمناصب المسؤولية بالقطاع، يتم في احترام تام لمقتضيات دستور المملكة ولمذكرة رئيس الحكومة التي تنص على ضرورة فتح باب الترشيح لكافة الأطر بمختلف الفئات والتخصصات المهنية. ومن جهة أخرى، أدانت الوزارة، "التشكيك في مصداقية عملها"، معلنة أن هذه الحملة المغلوطة، التي تتعرض لها على إثر كل مبادرة إصلاحية، لن تثنيها عن مواصلة كل الجهود لتحسين تدبير المصالح الصحية تماشيا مع مضمون مخطط الصحة في أفق 2025 الذي تم اعتماده والذي يعتبر ركيزة تطوير الحكامة من أهم دعاماته.
تعليقات (0)