- 00:40آرسنال يضمن المشاركة في دوري أبطال أوروبا
- 00:40جيمي فاردي يحقق رقمًا تاريخيًا بهدفه الـ200 مع ليستر سيتي في مباراته الـ500
- 20:06"فيفا" يحدد موعد المواجهة الفاصلة لآخر بطاقة مؤهلة لمونديال الأندية
- 19:56أشبال الأطلس يفشلون في التتويج بكأس أمم إفريقيا
- 19:33العماري يخلف الجباري في رئاسة نادي قضاة المغرب
- 19:14فياريال يهزم برشلونة في ليلة التتويج باللقب
- 18:49برشلونة يحسم مصير يامال ودي يونغ
- 18:44اتحاد يعقوب المنصور يصعد إلى القسم الأول ويمنح الرباط فريقاً رابعاً في "البطولة برو"
- 18:01أساتذة الزنزانة 10 يُلوّحون بالتصعيد ضد برادة
تابعونا على فيسبوك
الداعية "رضوان بن عبد السلام" في قلب العاصفة بسبب فيديو مثير للجدل
على غير المعتاد ظهر الداعية "رضوان بن عبد السلام"، في فيديو تداوله رواد مواقع التواصل الإجتماعي، يخرج عن صوابه وهو يحاول الإعتداء على شخص آخر موجها له كلاما نابيا.
ويوثق الفيديو خلاف وقع بين بن عبد السلام وشخص آخر بمنطقة العوينة القريبة من باب العقلة بمدينة تطوان، ما جعل "الداعية" يتلفظ بـ"كلام فاحش" وحاول في أكثر من مرة الإعتداء على الآخر الذي كان معه في خلاف. وهو ما دفع بالنشطاء إلى الإعتبار بأن الفيديو "كشف حقيقة بنعبد السلام التي يداريها"، مؤكدين أنه "لا يستحق أن يحمل لقب داعية أو يكون نموذجا للشباب وأن يقدم نفسه بصور المدافع عن دين الله وهو الذي لم يستطع ن يغلب نفسه". فيما إلتمس له آخرون العذر واعتبروا أن كل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون، مطالبين بن عبد السلام بالإعتذار عما بدر منه.
من جهتها، علقت جمعية "براثن المغرب" المهتمة بحماية الحيوانات، والتي نشرت الفيديو على صفحتها الرسمية بالفيسبوك، على الواقعة بتدوينة جاء فيها: "يقال أن معادن الناس تكشفها المواقف والتجارب وكذلك كان.. في ثاني أيام الفطر واجهنا موقفا لطالما نراه ونصادفه يوميا ألا وهو التخلي عن القطط ورميها في "مطرح" القطط المسمى العوينة. شخص قام بجلب قطط من أحياء مدينة تطوان في ظروف أقل ما يقال عنها أنها كارثية وقام برميها في المكان المشؤوم وعند مبادرتنا لتقديم النصيحة له بكون ذلك المكان يعد مقبرة جماعية للقطط وجل القطط التي تجلب تموت بعد أيام معدودة...".
وأضافت الجمعية، "لم يتقبل الأمر وظل ثابتا على رأيه وحين مغادرته صب جم غضبه على أحد الأشخاص فكان بارعا في السب والقذف ولم تشفع محاولة الناس للتدخل بردعه بل تمادى في طغيانه أكثر. هذه الحالة نواجهها يوميا وحان الوقت للبحث عن حلول جدية للتخفيف من هذه المشكلة وعتق ما يمكن عتقه من تلك الأرواح البريئة".
تعليقات (0)