- 09:49جديد اختلاس 500 مليون سنتيم من وكالة بنكية بتيفلت
- 09:33دق ناقوس الخطر بسبب قلة الموارد البشرية بالصحة
- 09:15شركة إسبانية لأشغال البناء تعتزم فتح فرع لها بالمغرب
- 08:37خاص..حادث لامبورغيني يورط قاضيين وخمسة محامين وموظفين بالقضاء
- 08:24لقجع: الدعم الاجتماعي ركيزة أساسية لورش الحماية الاجتماعية
- 08:20برلمانيون يطالبون لفتيت بفتح تحقيق بشأن النصب على ضحايا زلزال الحوز
- 08:02ولد الرشيد يتباحث مع رئيسة الجمعية الوطنية لصربيا
- 07:13المغرب ثامنا في تصنيف مؤشر الأداء المناخي 2025
- 06:47انطلاق مهرجان “فيزا فور ميوزيك” في دورته الحادية عشرة
تابعونا على فيسبوك
الحلقة 26 من ثنايا الذاكرة : الميثاق الوطني للتربية والتكوين
نواصل سلسلة "من ثنايا الذاكرة ": "توجيهات وتوجهات المنظومة التربوية بين الأمس واليوم"، والتي هي من تأليف الدكتور محمد يوسفي مالكي، الذي يتحدث لنا في هذه الحلقة عن الميثاق الوطني للتربية والتكوين.
وارتباطا بما سبق الحديث عنه في الحلقات السابقة، استهل الدكتور حلقته بالتعريف بالميثاق الذي كان الاعتماد فيه على ما سبق العمليات الأخرى في المحطات، فمثلا الرجوع إلى مناظرة إفران، وكذا ما قام به أحد الأساتذة في الأيام الدراسية الخاصة باللغة العربية واللغات الأخرى، ثم ما أجابت به لجنة في البرلمان عندما راسلها الحسن الثاني رحمه الله في موضوع التعليم، وكذلك اللجنة التي كونها المغفور له والمكلفة بقضايا التعليم وباقتراح الميثاق.
وجاء هذا الميثاق كثمرة لكل هذا، وأن ما تقدم يعتبر بمتابة مراجع لذلك، فالميثاق الذي قام به عدد كبير من الأساتذة والباحثين، في لجنة كان رئيسها المرحوم بلفقيه.
هذا الميثاق قام بدراسة واسعة ومتسعة داخل المغرب وخارجه، وقام بمشاورات وبأخذ آراء ونظريات حتى أتى في حلة موسعة ودقيقة للمنظومة ومشمولاتها.